هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة

اذهب الى الأسفل 
+19
الأميرة سلمي★
امل حياتى
..Butterfly
MaDa
الأب الروحي
موناليزا
♥BABE MOON♥
بنوته مصريه
بسمة امل
زيزى
Ģ.£.m.Ў
*الصـLEGENDـاعق*
كروان الفجر
عاشقة ترب مصر
i became 16
عيون القلب
Celina
روميل
MOURAD
23 مشترك
انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2, 3  الصفحة التالية
كاتب الموضوعرسالة
MOURAD
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Copy_o10
MOURAD


ذكر
ســآعـتي :
التسجيل : 12/06/2008
المساهمات : 23392
عدد النقاط : 69617
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary28
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Collec10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Sports10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Male_e10
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 3h110
رقم العضوية : 1
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Ss610

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالأحد 04 يوليو 2010, 11:06 am

تذكير بمساهمة فاتح الموضوع :




أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 96cs810

كرم الاسلام المرأة وجعلها في مكانه عالية

ومن تكريمة الجليل لها ان جعل الجنه تحت اقدام الامهات

كما اوصانا الله ورسوله بالنساء خيرا

وجعلها حسنة الدنيا والاخرة

وفي اثناء تصفحي لموضوعات المرأة في الاسلام

وجدت كثيرا من المنتديات غير الاسلاميه

تصف المراة في الاسلام بانها مقهورة مزلوله علي امرها

وان الاسلام جعل المرأة في اقبح الاوضاع الانسانيه

فحبيت اجمع بعض الاسئلة واجاباتها عن المراة في الاسلام

وعن مكانتها ومالها وما عليها

لعلي اضع نقطه صغيرة ضد تيار الهجوم الغير مبرر علي الاسلام

ومبادئه التي يتهكمون عليها

بدون اي تجريح فيهم كما يفعلون

لان ديننا الكريم حثنا علي احترام الاديان الاخري

ولان انبياءهم هم انبيائنا

نحترمهم ونبجلهم

كما توجد بعض المواقع الملحده

التي يغتاظ المرأ بما فيها من اقوال وتفاهات علي الاديان الثلاثه

بما فيهم المسيحية واليهوديه

ربنا ياخدهم ويذلهم ان شاء الله

وهذا الموضوع

حصري علي منتديات أحلام عمرنا

نبدا ان شاء الله


هل المرأة كلها شر ؟؟؟؟


أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Hijab02


س: جاء في نهج البلاغة عن أمير المؤمنين علي بن أبي طالب -رضي الله عنه- قوله: "المرأة

شر كلها، وشر ما فيها أنه لا بد منها" فما تفسيركم لهذا القول؟ وهل هذا يمثل موقف الإسلام من

المرأة. أرجو الإيضاح والبيان وشكرا.

ج : هناك حقيقتان يجب أن نقررهما بوضوح وجلاء.

الأولى: أن الذي يمثل رأي الإسلام في قضية ما، إنما هو قول الله تعالى وقول رسوله صلى الله عليه

وسلم، وكل أحد بعد ذلك يؤخذ كلامه ويترك، فالقرآن الكريم وصحيح السنة النبوية هما وحدهما

المصدران المعصومان، وإنما يأتي الخلل من سوء الفهم لهما أو لأحدهما.

الثانية: أن من المعروف لدى النقاد والمحققين أن نسبة بعض ما في "نهج البلاغة" إلى علي رضي الله

عنه، وكرم الله وجهه، غير صحيحة، ولهم على ذلك دلائل وبراهين. ولا شك أن في "النهج" خطبا

وأقوالا يلمس الناقد بل القارئ الواعي، أنها لا تمثل عصر الإمام لا في أفكارها، ولا في أسلوبها.

ومن هنا لا يجوز الاحتجاج بكل ما في "النهج" على اعتبار أنه من أقواله رضي الله عنه.

على أن المقرر في العلوم الإسلامية أن نسبة الأقوال إلى قائليها، لا تتحقق إلا بالإسناد الصحيح

المتصل، الخالي من الشذوذ والعلة، فليت شعري، أين السند المتصل إلى الإمام علي، حتى نحكم على

أساسه أنه قال هذا القول؟.

بل لو نقل هذا القول عن علي بسند صحيح متصل، من رواة عدول ضابطين لوجب أن يرد، لما فيه

من مخالفة للأصول والنصوص الإسلامية، وهذه علة قادحة توجب رد أي قول، ولو كان إسناده

كالشمس.

وكيف يقول علي بن أبي طالب هذا القول، وهو يقرأ كتاب الله الذي يقرر مساواة المرأة للرجل في

أصل الخلق، وفي التكاليف، وفي الجزاء: (يا أيها الناس اتقوا ربكم الذي خلقكم من نفس واحدة،

وخلق منها زوجها، وبث منها رجالا كثيرا ونساء) سورة النساء:1، (إن المسلمين والمسلمات،

والمؤمنين والمؤمنات، والقانتين والقانتات، والصادقين الصادقات، والصابرين والصابرات، والخاشعين

والخاشعات، والمتصدقين والمتصدقات، والصائمين والصائمات، والحافظين فروجهم والحافظات،

والذاكرين الله كثيرا والذاكرات، أعد الله لهم مغفرة وأجرا عظيما) سورة الأحزاب:35. (فاستجاب

لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض) سورة آل عمران:195.

ويقول في شأن الزوجات: (هن لباس لكم، وأنتم لباس لهن) سورة البقرة:187. ويقول: (ومن آياته أن

خلق لكم من أنفسكم أزواجا لتسكنوا إليها وجعل بينكم مودة ورحمة، إن في ذلك لآيات لقوم يتفكرون)

سورة الروم:21. ويقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "إنما النساء شقائق الرجال". ويقول: "الدنيا

متاع، وخير متاعها المرأة الصالحة" ويقول: "من سعادة ابن آدم ثلاثة: المرأة الصالحة، والمسكن

الصالح، والمركب الصالح".

ويقول: "من رزقه الله امرأة صالحة، فقد أعانه على شطر دينه، فليتق الله في الشطر الباقي".

ويقول: "أربع من أوتيهن فقد أوتي خير الدنيا والآخرة" ويذكر منها "زوجة صالحة لا تبغيه حوبا في

نفسها وماله".

ويقول عن نفسه: "حبب إلي من دنياكم النساء والطيب، وجعلت قرة عيني في الصلاة".

فكيف يخالف علي رضي الله عنه هذا كله وغيره، ويطلق القول: إن المرأة شر كلها؟!.

ونستطيع -لو صح هذا القول عن علي- أن نسأله: ما قولك في زوجك، وأم ولديك السبطين الحسن

والحسين، سيدي شباب أهل الجنة، أعني فاطمة سيدة النساء رضي الله عنها؟ هل يقبل الإمام علي أو

يقبل المسلمون منه أن يقول عنها: أنها شر كلها؟!.

إن فطرة المرأة ليست مخالفة لفطرة الرجل، فكلتاهما تقبل الخير والشر، والهدى والضلال، كما قال

تعالى: (ونفس وما سواها. فألهمها فجورها وتقواها. قد أفلح من زكاها. وقد خاب من دساها) سورة

الشمس:7-10.

وكيف يتصور أن تكون المرأة شرا كلها، ومع هذا لا يكون منها بد؟ كيف يخلق الله شرا مطلقا، ثم

يسوق الناس إليه سوقا بسوط الحاجة والضرورة؟

بل المتأمل في الكون كله يجد أن الخير فيه هو الأصل والقاعدة، وما يتراءى لنا من شر فهو جزئي

ونسبي، ومغمور في الخير الكلي العام المطلق، وهو في الواقع لازم من لوازم الخير، ولهذا كان من

مناجاة النبي صلى الله عليه وسلم لربه: "والشر ليس إليك" وفي القرآن الكريم: (بيدك الخير إنك على

كل شيء قدير) سورة آل عمران:26.

بقي هنا سؤال عن نقطة ورد بها الحديث، وهي التحذير من فتنة النساء مثل قوله صلى الله عليه

وسلم: "ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء".

وأقول: إن التحذير من الافتتان بشيء، لا يعني أنه شر كله، وإنما يعني أن لهذا الشيء تأثيرا قويا

على الإنسان يخشى أن يشغله عن الله والآخرة.

ومن هنا حذر الله من الفتنة بالأموال والأولاد في أكثر من آية في كتاب الله، ومن ذلك قوله تعالى:

(إنما أموالكم وأولادكم فتنة، والله عنده أجر عظيم) سورة التغابن:15. (يا أيها الذين آمنوا لا تلهكم

أموالكم ولا أولادكم عن ذكر الله. ومن يفعل ذلك فأولئك هم الخاسرون) سورة المنافقون:9.

وهذا مع تسميته سبحانه المال "خيرا" في عدة آيات من القرآن، ومع اعتباره الأولاد نعمة يهبها الله

لمن يشاء من عباده: (يهب لمن يشاء إناثا، ويهب لمن يشاء الذكور) الشورى:49. وامتنانه على عباده

بأن منحهم الأولاد والأحفاد، كما رزقهم من الطيبات: (والله جعل لكم من أنفسكم أزواجا، وجعل لكم

من أزواجكم بنين وحفدة، ورزقكم من الطيبات) النحل:72.

فالتحذير من فتنة النساء كالتحذير من فتنة الأموال والأولاد، لا يعني أن هذه النعم شر، وشر كلها! بل

يحذر من شدة التعلق بها إلى حد الافتتان، والانشغال عن ذكر الله.

ولا ينكر أحد أن أكثر الرجال يضعفون أمام سحر المرأة وجاذبيتها وفتنتها، وخصوصا إذا قصدت

إلى الإثارة والإغراء، فإن كيدها أعظم من كيد الرجل.

ومن ثم لزم تنبيه الرجال إلى هذا الخطر، حتى لا يندفعوا وراء غرائزهم، ودوافعهم الجنسية العاتية.

وفي عصرنا نجد أن فتنة المرأة بلغت حدا فاق كل العصور السابقة، وخيالات أهلها، وأصبح

الهدامون يتخذون منها معولا لهدم الفضائل والقيم المتوارثة، باسم التطور والتقدم.

والواجب على المرأة المسلمة أن تنتبه لهذه المؤامرات، وأن تربأ نفسها أن تتخذ أداة هدم في أيدي

القوى المعادية للإسلام، وأن تعود إلى ما كانت عليه نساء الأمة في خير قرونها: البنت المهذبة،

والزوجة الصالحة والأم الفاضلة، والإنسانة الخيرة العاملة لخير دينها وأمتها، وبذلك تفوز بالحسنيين،

وتسعد في الدارين.

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 140762 أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 140762 أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 140762


عدل سابقا من قبل ♣MOURAD♣ في الأحد 18 يوليو 2010, 4:16 pm عدل 3 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mouradfawzy.yoo7.com

كاتب الموضوعرسالة
MOURAD
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Copy_o10
MOURAD


ذكر
ســآعـتي :
التسجيل : 12/06/2008
المساهمات : 23392
عدد النقاط : 69617
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary28
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Collec10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Sports10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Male_e10
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 3h110
رقم العضوية : 1
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Ss610

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالأحد 18 يوليو 2010, 2:16 pm


قضايا عملية تنتظر أحكامها الشرعية

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Embryo_human_001

س: ما رأي الفقه في عمليات شتل الجنين - اختيار جنس الجنين-ضوابط المزاج- ؟

نشرت مجلة "العربي" مقالا للدكتور حسان حتحوت تحت العنوان المذكور يقول فيه:

"كان الواحد من العلماء في مطالع الحضارة الإسلامية آخذا في شتى فروع المعرفة بنصيب وافر، فكان

منهم الفرد ينبغ في الطب والكيمياء والطبيعة والموسيقى نبوغه في الفقه وعلوم القرآن واللغة،

استجابة لنداء هذا الدين الذي ينتظم شئون الحياة الروحية والمادية جميعا، ويحض على النظر في

النفس والكون لاستجلاء سنن الله في كونه، تلك التي تعرف حديثا بالنواميس أو القوانين العلمية.

والآن وقد تقدم العلم وتشعبت فروعه إلى أقسام وتخصصات هي من الاتساع والتباعد بحيث يستحيل أن

يلم بها عقل واحد، أصبح لا مناص لنا إن أردنا أن نتبين أحكام ديننا فيما يستحدث من أمور دنيانا، من

أن تتضافر جهود علمائنا المتخصصين في العلوم الكونية والشرعية للوصول معا بالاجتهاد المخلص

والمبصر إلى رأي الشرع في مسائل لم تكن من قبل ولم تكن لها سوابق ولا نظائر. وإذا كان الشافعي

صاحب المذهب قد قال: (تحدث للناس أقضية بقدر ما أحدثوا من الفجور) فمن الحق أن نقول كذلك:

(تحدث للناس أقضية بقد ما بلغ من العلم من آفاق وما حقق من إمكانات).

وأود أن أعرض على سبيل المثال لا الحصر نماذج من الإنجازات التي أصبح العلم على مشارفها وبلغ

القدر الذي يسمح أن نقول: أن دخولها إلى حيز الواقع معقول وفي زمن غير بعيد. ولا أتصدى للرأي

الشرعي فهذا اختصاص آخر، وإنما أسوقها لأضع تحت بصر القارئ الفقيه لمحة مما يحدث على

الجبهات المتقدمة للعلم.


شتل الجنين

واخترت هذا الاسم لأفرق بينه وبين ما تناقلته الصحف من سنوات عن جنين أنبوب الاختبار وما

صحب ذلك من تهاويل فهذا موضوع آخر. ولتبيان موضوعنا أذكر القارئ بأن أول تكوين الجنين هو

التحام خلية من الرجل هي الحيوان المنوي بخلية من الأنثى هي البويضة التي تخرج من أحد المبيضين

فيتلقفها أنبوب (أيمن أو أيسر) واصل إلى الرحم وتنغرس في بطانته وتشرع في الانقسام بغير توقف

إلى ملايين الخلايا التي تعطي الجنين الكامل الذي يولد طفلا. فالجنين إذن التحام نصفين نصف آت من

الخصية ونصف آت من المبيض. أما الرحم فمستودع ومستزرع وحاضن يفي بالغذاء والنماء.

نذكر بعد ذلك نموذجا لمرض خلقي.. تكون فيه المرأة ذات مبيضين ولكنها غير ذات رحم.. وتفرز كل

شهر بويضة ولكنها تهدر لأن غياب الرحم معناه الحيلولة بين المنى وبين البويضة وكذلك غياب

الحاضن الطبيعي منذ تكونه من التحام خليتين حتى استوائه في أواخر الحمل.

والبحث الجاري الآن ينصب على شفط البويضة من مبيضها خلال منظار يخترق جدار البطن (وقد تمت

هذه الخطوة)، ثم تلقيح هذه البويضة بمنوى من الزوج يلتحم بها ليكونا بيضة تشرع في الانقسام إلى

عديد من الخلايا (وقد تمت هذه الخطوة أيضا) ثم إيداع هذه الكتلة من الخلايا أي الجنين الباكر رحم

امرأة أخرى بعد إعداده هرمونيا لاستقبال جنين.. فيكمل الجنين نماءه في رحم هذه السيدة المضيفة

حتى تلده وتسلمه لوالديه اللذين منهما تكون.

هذه الخطوة لم تتم بعد ولكنها بلغت درجة الممكن. وقد تمت بنجاح في الحيوانات بل وعلى درجتين، إذ

تم استخراج أجنة نعاج في بريطانيا وإيداعها رحم أرنبة حملت بالطائرة لجنوب أفريقيا حيث استخرجت

مرة أخرى وأودعت أرحام نعاج من فصيلة أخرى حضنتها حتى ولدتها على هيئة سلالتها الأصلية.

قد عرفنا الأم في الرضاع وأحكام الأخوة في الرضاع.. والآن أدركنا أن للمرء بأمه صلتين صلة تكوين

ووراثة أصلها المبيض وصلة حمل وحضانة أصلها الرحم. وحتى الآن كانت صلة الرحم تطلق مجازا

على الجميع.. ولكن ماذا إذا انشعبت النسبتان فكان التكوين من امرأة والحضانة في أخرى.. وأين تقف

صلة الرحم من بنوة المبيض.. وما حقوق هذه الحاضن وماذا يترتب على ذلك من أحكام؟

اختيار جنس الجنين

هناك نوعان من كروموزومات الجنس.. أما الذي في بويضة المرأة فهو دائما من النوع المسمى X..

وأما منويات الرجل فبعضها يحمل X والآخر يحمل Y.. وكلاهما موجود بأعداد وفيرة مختلطين في

القذيفة المنوية الواحدة.. فإن قدر أن يلقح البويضة منوي يحمل X كان كروموزوما الجنس في الجنين

الناتج XX وهذا الجنين أنثى.. وإلا فهما XY وهذا الجنين ذكر..

دار البحث ولا يزال عما تختلف فيه المنويات حاملة X عن تلك حاملة Y من خصال.. وثبت أنهما

يختلفان في الكتلة وفي سرعة الحركة وفي الأثر الكهربي وفي القدرة على اقتحام وسط لزج واجتيازه

وفي درجة نشاطها باختلاف التفاعل الكيميائي للبيئة المحيطة.. واستخدمت هذه الفروق في إتاحة

الفرصة لأحدهما دون الآخر في أن يكون السابق إلى تلقيح البويضة ومن ثم اختيار جنس الجنين الناتج

وقد تم تطبيق ذلك فعلا في صناعة تربية الحيوان. حيث تتم تهيئة الظروف المرغوبة وإجراء التلقيح

الصناعي للإناث والحصول على مواليد من الجنس المنشود إن لم يكن دائما فبنسبة عالية.

ولم يتم ذلك في الإنسان حتى الآن.. لأسباب أهمها أن من الصعب إخضاع الطبيعة الإنسانية لظروف

التجربة الحيوانية من منع عن الجنس لفترات طويلة تكتنفها تلقيحة صناعية واحدة.. ولكن أصبح في

حيز الاحتمال أن يصل العلم إلى المزيد في هذا الشأن.. بل إن بعض السيدات تتحايل على ذلك بمعرفة

نوع الجنين الذي في أرحامهن بشفط جزء من السائل الرحمي الذي حول الجنين وفحص ما فيه من

خلايا الجنين المنفوضة، فإن لم يكن الجنين من الجنس المراد طلبن من الطبيب إجهاضه وذلك في البلاد

التي تبيح الإجهاض.. على أن رأينا نحن واضح في أن الإجهاض حرام.

ولكن ماذا لو تم التغلب على الصعوبات الباقية بغير إجهاض وهذا أمر محتمل؟

في مهنتي أرى أم البنات تريد أن تحدد عدد أطفالها ولكنها تزيد وتزيد في انتظار الذكر المنشود. فهل

إن استطاعت من البدء إنجاب الذكر أفضى ذلك إلى تقليل التناسل؟

وهل يجنح الأغنياء إلى إنجاب الذكور حرصا على الثروة أن تخرج من الأسرة إن ورثت البنت

وانضمت بما تملك إلى زوج غريب يحمل أولاده منها اسمه واسم أسرته ثم يؤول إليهم أملاك أمهم

بالوراثة؟

أو أن الإنسان إن حاول أن يأخذ على عاتقه مهمة الطبيعة الحكيمة بعيدة النظر في توزيع الجنس آل به

الأمر إلى أن يفسد حيث ظن أنه يصلح كما فعل من قبل وهو يعبث بالتوازن الحيوي على هذه الأرض؟
ضوابط المزاج


من قديم حاول الناس الحصول على ما يغير من حالاتهم الفكرية والمزاجية، وفي هذا السبيل اهتدوا إلى

الخمر والحشيش والأفيون والمنزول والقات وغيرها مما نعرف وما لا نعرف… ودخل ذلك في حوزة

البحث العلمي فتوالت عقاقير تعالج به التشنجات أو القلق أو الاكتئاب، ومن سنوات ظهرت نظرية ترد

مرض الفصام (ازدواج الشخصية) إلى مسببات كيميائية وتعالجه على هذا الأساس.

ولقد اهتدى العلم إلى أن أحوال الناس من رضى أو غضب وثورة أو خنوع وحماس أو خمول إنما

يرجع إلى تغيير كيمياء الدورة الدموية لنشاط بعض الغدد في صب إفرازاتها إليها.

وتلت ذلك سلسلة من التعرف على هذه الإفرازات واستنباط العقاقير الكيميائية التي تدخل في الجسم

فتحدث أثرها المطلوب.

وإذا كان لهذا التقدم أثره الحميد في السيطرة على طائفة من الأمراض العصبية، فإن للمسألة وجها آخر

أصبح محل الاهتمام بصورة متزايدة وكان مبعث هذا الاهتمام احتمالات استعمال هذه العقاقير على

السليم لا المريض.

إن مناط مسئولية الإنسان هو قدرته على التمييز والاختيار الحر.. ولقد تعتمل في نفسه عوامل

وتضطرم مشاعر وتثور غرائز فإذا هو مطالب بأن يملك زمام نفسه فيفعل الخير ويمتنع عن الشر.

فماذا لو اختلت هذه القاعدة وأصبحت المواد الكيميائية هي التي تصنع للإنسان مزاجه أو شعوره أو

إرادته.

ماذا لو كانت العفة دائما عفة العاجز، والصبر دائما صبر الضعيف.

وماذا لو كانت الشراسة أو النزق آثارا فارماكولوجية وليست سمات أخلاقية.

يتحدثون بأن المستقبل غير البعيد سيشهد تفريق المظاهرات أو منعها باستعمال قنابل الغاز الملين

للعريكة لا المسيل للدموع.. وبإمكان خلط الخبز أو الماء بمواد تبعث على الدعة والسكينة وتمنع الغضب

ولو للحق.

وهل يستطيع حاكم أو نظام أن يضمن شراسة جنده ووداعة شعبه بهذه الوسيلة؟

هذا عدا ما هو الآن مدرج في قائمة أسلحة الحرب البيولوجية من غازات أو إشعاعات تؤدي إلى سلب

الإرادة وشلل الفكر..

ويتقدم العلم ويتقدم… ومهما تقدم يظل قول الله قائما: (ونفس وما سواها فألهمها فجورها وتقواها، قد

أفلح من زكاها وقد خاب من دساها).


أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 140762 أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 140762 أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 140762

ج : وقد بعث إلينا سكرتير تحرير مجلة "العربي" الأستاذ فهمي هويدي يسألنا الإجابة في ضوء

الأدلة الشرعية عما أثاره الدكتور حتحوت. فأجبناه بما يلي:

لا ريب أن القضايا التي أثارها الصديق الطبيب العالم الأديب الدكتور حسان حتحوت وطلب فيها رأي

الفقه -قضايا خطيرة تستحق الاهتمام من المشتغلين بفقه الشريعة وبيان أحكامها، وخصوصا إذا كانت

في حيز الإمكان القريب، كما يؤكد د.حتحوت. وإن كان من فقهاء السلف رضي الله عنهم من جعل نهجه

رفض الإجابة عما لم يقع بالفعل من الحوادث المسئول عنها، حتى لا يجري الناس وراء الافتراضات

المتخيلة، مما لا يقع مثله إلا شاذا، بدل أن يعيشوا في الواقع، ويبحثوا عن علاج لأدوائه.

فعن ابن عمر قال: لا تسألوا عما لم يكن: فإني سمعت عمر يلعن من سأل عما لم يكن.

وكان بعضهم يقول للسائل عن أمر: أوقد وقع؟ فإن وقع أجابه. وإلا قال له: إذا وقع فاسأل.

وكانوا يسمون من سأل عما لم يقع: "أرأيتيا" نسبة إلى قوله: "أرأيت لو كان كذا وحدث كذا" الخ..

قال الشعبي إمام الكوفة في عصر التابعين: والله لقد بغض هؤلاء القوم إلي المسجد. قلت: من هم يا أبا

عمر؟ قال: الأرأيتيون.

وقال: ما كلمة أبغض إلي من "أرأيت"؟!

ويمكننا أن نقتدي بهؤلاء الأئمة، ونقول للدكتور حسان حتحوت: دع الأمر حتى يقع بالفعل، فإذا حدث

أجبنا عنه، ولا نتعجل البلاء قبل وقوعه.

وما يدرينا؟ لعل عقبات لم يحسب العلماء حسابها، أو قدروا في أنفسهم التغلب عليها. تقف في طريقهم،

فلا يستطيعون تنفيذ ما جربوه في بعض الحيوان على نوع الإنسان.

ولكنا -مع هذا- نحاول الجواب لأمرين:

الأول: إن موجه السؤال يعتقد أن الأمر وشيك الوقوع، وليس من قبيل الفروض المتخيلة التي كان

يسأل عن مثلها "الأرأيتيون" فلا بد أن نتهيأ لبيان حكم الشرع فيما يترتب عليها من آثار لم يسبق لها

نظير في الحياة الإسلامية، بل الإنسانية.

الثاني: إن السؤال فيما أرى يتضمن أيضا فيما يتضمن بحث مشروعية هذه الأعمال المطروحة

للاستفتاء: أتدخل في باب الجائز أم المحظور؛ وهذا غير السؤال الأول.


شتل الجنين

أما ما سماه الدكتور حتحوت "شتل الجنين" فهو قضية غاية الغرابة والإثارة. وهي تختلف عما كان

يسأل عنه من قبل من "التلقيح الصناعي" الذي تلقح فيه بويضة امرأة بحيوان منوي من رجل غير

زوجها، وهذا حرام بيقين لأنه يلتقي مع الزنى في اتجاه واحد، حيث يؤدي إلى اختلاط الأنساب، وإقحام

عنصر دخيل على الأسرة أجنبي عنها، مع اعتباره منها نسبا ومعاملة وميراثا، وإذا كان الإسلام قد

حرم التبني ولعن من انتسب إلى غير أبيه، فأحرى به أن يحرم التلقيح المذكور، لأنه أشد شبها بالزنى.

أما قضية "الشتل" المسئول عنها هنا فليس فيها خلط أنساب، لأن البويضة ملقحة بماء الزوج نفسه،

ولكنها تترتب عليها أمور أخرى هي غاية في الخطورة من الناحية الإنسانية والأخلاقية.

وإذا كنا نبحث أولا عن مشروعية هذا الأمر من الوجهة الدينية، قبل أن نبحث عن أحكامه إذا حدث

بالفعل، فالذي أراه -بعد طول تأمل ونظر- أن الفقه الإسلامي لا يرحب بهذا الأمر المبتدع. ولا يطمئن

إليه، ولا يرضى عن نتائجه وآثاره، بل يعمل على منعه.


إفساد لمعنى الأمومة

وأول هذه النتائج وأبرزها: أنه يفسد معنى الأمومة كما فطرها الله، وكما عرفها الناس. هذا المعنى الذي

ليس في الحياة أجمل ولا أنبل منه.

فالأم الحقيقية في التصور المعروض للسؤال، هي صاحبة البويضة الملقحة، التي منها يتكون الجنين،

هي التي ينسب إليها الطفل، وهي الأحق بحضانته، وهي التي تناط بها جميع أحكام الأمومة وحقوقها من

الحرمة والبر والنفقة والميراث وغيرها.

وكل دور هذه الأم في صلتها بالطفل أنها أنتجت يوما ما بويضة أفرزتها بغير اختيارها، وبغير مكابدة

ولا مشقة عانتها في إفرازها.

أما المرأة التي حملت الجنين في أحشائها وغذته من دم قلبها أشهرا طوالا، حتى غدا بضعة منها،

وجزءا من كيانها، واحتملت في ذلك مشقات الحمل، وأوجاع الوحم، وآلام الوضع، ومتاعب النفاس،

فهذه مجرد "مضيفة" أو "حاضنة" تحمل وتتألم وتلد، فتأتي صاحبة البويضة، فتنتزع مولودها من

بين يديها، دون مراعاة لما عانته من آلام، وما تكون لديها من مشاعر، كأنها مجرد "أنبوب" من

الأنابيب، التي تحدثوا عنها برهة من الزمان، لا إنسان ذو عواطف وأحاسيس.

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 140762 أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 140762 أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 140762


عدل سابقا من قبل ♣MOURAD♣ في الأحد 18 يوليو 2010, 2:43 pm عدل 1 مرات
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mouradfawzy.yoo7.com
MOURAD
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Copy_o10
MOURAD


ذكر
ســآعـتي :
التسجيل : 12/06/2008
المساهمات : 23392
عدد النقاط : 69617
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary28
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Collec10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Sports10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Male_e10
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 3h110
رقم العضوية : 1
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Ss610

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالأحد 18 يوليو 2010, 2:24 pm

يتبع


أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 888%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%85

حقيقة الأمومة

وإن من حقنا -ومن حق كل باحث عن الحقيقة- أن يسأل معنا هنا عن ماهية الأمومة التي عظمتها كتب

السماء، ونوه بها الحكماء والعلماء، وتغنى بها الأدباء والشعراء، وناطت بها الشرائع أحكاما وحقوقا

عديدة. فالأمومة التي هي أرقى عواطف البشر وأخلدها وأبقاها.

وهل تتكون هذه الأمومة الشريفة من مجرد بويضة أفرزها مبيض أنثى ولقحها حيوان منوي من رجل.

إن الذي يثبته الدين والعلم والواقع، أن هذه الأمومة إنما تتكون مقوماتها، وتستكمل خصائصها، من

شيء آخر بعد إنتاج البويضة حاملة عوامل الوراثة، إنه المعاناة والمعايشة للحمل أو الجنين، تسعة

أشهر كاملة يتغير فيها كيان المرأة البدني كله تغيرا يقلب نظام حياتها رأسا على عقب، ويحرمها لذة

الطعام والشراب والراحة والهدوء. إنه الوحم والغثيان والوهن طوال مدة الحمل. وهو التوتر والقلق

والوجع والتأوه والطلق عند الولادة. وهو الضعف والتعب والهبوط بعد الولادة. إن هذه الصحبة الطويلة

-المؤلمة المحببة- للجنين بالجسم والنفس والأعصاب والمشاعر. هي التي تولد الأمومة وتفجر نبعها

السخي الفياض بالحنو والعطف والحب.

هذا هو جوهر الأمومة. بذل وعطاء، وصبر واحتمال، ومكابدة ومعاناة.

ولولا هذه المكابدة والمعاناة، ما كان للأمومة فضلها وامتيازها، وما كان ثمة معنى لاعتبار حق الأم أوكد

من حق الأب.

إن أعباء الحمل، ومتاعب الوضع، هي التي جعلت للأمومة فضلا أي فضل، وحقا أي حق، وهي التي

نوه بها القرآن الكريم، وأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم وحسبنا أن نقرأ في كتاب الله (ووصينا

الإنسان بوالديه إحسانا، حملته أمه كرها ووضعته كرها، وحمله وفصاله ثلاثون شهرا)، (ووصينا

الإنسان بوالديه، حملته أمه وهنا على وهن، وفصاله في عامين).

ومعنى "وهنا على وهن": أي جهدا على جهد، ومشقة على مشقة، مما يؤدي بها من ضعف إلى

ضعف.

وهذه المعاناة التي تتحمل الأم آلامها وأوصابها راضية قريرة العين، هي السر وراء تأكيد القرآن على

حق الأم ومكانتها وأوردها فيما ذكرنا من آيات، وهي السر كذلك وراء تكرار الرسول صلى الله عليه

وسلم الوصية بها، وتأكيد الأمر ببرها، وتحريم عقوقها، وجعل الجنة تحت أقدامها، من مثل: "إن الله

يوصيكم بأمهاتكم، ثم يوصيكم بأمهاتكم، ثم يوصيكم بأمهاتكم، ثم يوصيكم بآبائكم، ثم يوصيكم بالأقرب

فالأقرب".

وفي الحديث المشهور في إجابة من سأل: من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: "أمك … ثم أمك… ثم

أمك… ثم أبوك".

وفي مسند البزار: إن رجلا كان في الطواف حاملا أمه يطوف بها، فسأل النبي صلى الله عليه وسلم: هل

أديت حقها؟ فقال: "ولا بزفرة واحدة -أي من زفرات الطلق والولادة". فإذا كانت الأم لم تتحمل أي

شيء من هذه المخاطر والأوجاع والزفرات فما فضل أمومتها؟ ومن أين تستحق كل ما جاءت به

الوصايا النبوية من زيادة برها؟

الأم هي الوالدة

ولا شك أن خير وصف يعبر عن الأم وعن حقيقة صلتها بطفلها في لغة العرب هو "الوالدة" وسمى

الأب "الوالد" مشاكلة للأم، وسميا معا "الوالدين" على سبيل التغليب للأم الوالدة الحقيقية، أما الأب

فهو في الحقيقة لم يلد، إنما ولدت امرأته. وعلى هذا الأساس سمي ابن المرأة "ولدا" لها، لأنها ولدته،

وولدا لأبيه كذلك لأنها ولدته له.

فالولادة إذن أمر مهم، شعر بأهميته واضعو اللغة، وجعلوه محور التعبير عن الأمومة والأبوة والبنوة.

وما لنا نذهب بعيدا. وهذا هو القرآن الكريم يحصر حقيقة الأمومة في الولادة بنص حاسم، فيقول في

تخطئة المظاهرين من نسائهم: (ما هن بأمهاتهم، إن أمهاتهم إلا اللائى ولدنهم).

بهذا الأسلوب الجازم الحاصر، حدد القرآن معنى الأمومة: (إن أمهاتهم إلا اللائى ولدنهم). فلا أم في حكم

القرآن إلا التي ولدت.

والخلاصة أن الأم التي لا تحمل ولا تلد كيف تسمى "أما" أو "والدة"؟ وكيف تتمتع بمزايا الأمومة

دون أن تحمل أعباء الأمومة؟

وأستطيع أن أضرب هنا مثلا بارزا للعيان يوضح موقف الشرع من الأم الحقيقية.


لماذا كانت الأم أحق بالحضانة

روى أحمد وأبو داود عن عبد الله بن عمرو أن امرأة قالت: يا رسول الله، إن ابني هذا كان بطني له

وعاء، وحجري له حواء، وثديي له سقاء، وإن أباه طلقني وزعم أنه ينتزعه مني! فقال صلى الله عليه

وسلم: "أنت أحق به ما لم تنكحي" (أي تتزوجي).

وهكذا أعطى الشرع حق الحضانة للأم وقدمها على الأب. وجعلها أحق بطفلها منه، لما ذكرته هذه

المرأة الشاكية من أسباب وحيثيات تجعلها أحنى على الطفل وأرفق به وأصبر على حضانته من أبيه،

فقد صبرت على ما هو أشد وأقسى من الحضانة، حين حملته كرها ووضعته كرها.

فما تقول هذه الأم المستحدثة إذا اختلفت مع زوجها في أمر حضانة الولد؛ وبأي منطق تستحقه وتقدم

على أبيه، ولم يكن بطنها له وعاء، ولا ثديها له سقاء؟

إن قالت: إنها صاحبة البويضة التي منها خلق، فالأب كذلك صاحب الحيوان المنوي الذي لولاه ما

صلحت البويضة لشيء، بل لعله هو العنصر الإيجابي النشيط المتحرك في هذه العملية، حتى إن القرآن

نسب تكوين الإنسان إليه في قوله تعالى: (فلينظر الإنسان مم خلق، خلق من ماء دافق. يخرج من بين

الصلب والترائب) فالماء الدافق هنا هو ماء الرجل.


تساؤلات

ولنا أن نسأل هنا: لماذا يفكر رجال العلم في نقل بويضة امرأة إلى رحم امرأة أخرى؟

سيجيبون:

لنوفر للمرأة المحرومة من الولد، لفقدها الرحم الصالح للحمل، ما تشتاق إليه من الأطفال

عن طريق أخرى صالحة للحمل.

ونود أن نقول هنا: إن الشريعة تقرر قاعدتين مهمتين تكمل إحداهما الأخرى:

الأولى: إن الضرر يزال بقدر الإمكان.

والثانية: إن الضرر لا يزال بالضرر.

ونحن إذا طبقنا هاتين القاعدتين على الواقعة التي معنا، نجد أننا نزيل ضرر امرأة -هي المحرومة من

الحمل- بضرر امرأة أخرى، هي التي تحمل وتلد، ثم لا تتمتع بثمرة حملها وولادتها وعنائها. فنحن نحل

مشكلة بخلق أخرى.

إن على العلم أن يتواضع ولا يحسب أن بإمكانه أن يحل كل مشكلات البشر، فإنها لا تنتهي ولن تنتهي.

ولو فرض أنه حل مشكلة المرأة التي ليس لها رحم صالح، فكيف يحل مشكلة التي ليس لها مبيض

صالح؟

وسؤال آخر: هل هذه هي الطريقة الوحيدة -في نظر العلم- لإزالة ضرر المرأة المحرومة من الإنجاب

لعدم الرحم؟

والجواب:

إن العلم الحديث نفسه بإمكانه وتطلعاته -فيما حدثني بعض الأخوة الثقات المشتغلين بالعلوم،

والمطلعين على أحدث تطوراتها، وتوقعاتها، يفتح أمامنا باب الأمل لوسيلة أخرى أسلم وأفضل من

الطريقة المطروحة.

هذه الوسيلة هي زرع الرحم نفسه في المرأة التي عدمته، تتمة لما بدأ به العلم ونجح فيه من زرع

الكلية والقرنية وغيرهما، بل زرع القلب ذاته في تجارب معروفة ومنشورة.


احتمالات

ولقد حصر الدكتور حتحوت الصورة المسئول عنها في امرأة ذات مبيض سليم، ولكن لا رحم لها. وهي

مشوقة إلى الأولاد، راغبة في الإنجاب، كأنه بهذا يثير الشفقة عليها، ويستدر العطف من أجلها.

ولكن هذا الباب إذا فتح، ما الذي يمنع أن تدخله كل ذات مال من ربات الجمال والدلال، ممن تريد أن

تحافظ على رشاقتها، وأن يظل قوامها كغصن البان، لا يغير خصرها وصدرها الحمل والوضع

والإرضاع. فما أيسر عليها أن تستأجر "مضيفة" تحمل لها، وتلد عنها، وترضع بدلها، وتسلم لها بعد

ذلك "ولدا جاهزا" تأخذه بيضة مقشورة، ولقمة سائغة، لم يعرق لها فيه جبين، ولا تعبت لها يمين، ولا

انتفض لها عرق. وصدق المثل: رب ساع لقاعد، ورب زارع لحاصد!!

وإذا كان مبيض الأنثى يفرز كل شهر قمريبويضة صالحة -بعد التلقيح- ليكون منها طفل، فليت شعري

ما يمنع المرأة الثرية أو زوجة الثري أن تنجب في كل شهر طفلا مادام الإنجاب لا يكلفها حملا ولا

يجشمها ولادة!!

ومعنى هذا أن المرأة الغنية تستطيع أن تكون أما لأثنى عشر ولدا في كل سنة، مادامت الأمومة هينة

لينة لا تكلف أكثر من إنتاج البويضة، والبركة في "الحاضنات" أو "المضيفات" الفقيرات اللائى يقمن

بدور الأمومة ومتاعبها لقاء دريهمات معدودة.

ويستطيع الرجل الثري أيضا أن يكون له جيش من الأولاد بعد أن يتزوج من النساء مثنى وثلاث

ورباع، يمكن لكل واحدة أن تنجب حوالي 500 خمسمائة من البنين والبنات بعدد ما تنتج من

البويضات، طوال مدة تبلغ أو تتجاوز الأربعين عاما من سن البلوغ إلى سن اليأس.

والنتيجة من وراء هذا البحث أن الشريعة لا ترتاح إلى ما سمي "شتل الجنين" لما ذكرنا من آثار

ضارة تترتب عليه، فهو أمر مرفوض شرعا، ممنوع فقها.

ضوابط وأحكام

بقي أن نبين الحكم فيما إذا سار العلم إلى نهاية الشوط ووقع هذا الأمر بالفعل، ولم يبال رجال العلم

بمخالفة ذلك للشرائع والأخلاق.

وهنا نستطيع أن نضع الضوابط والأحكام: للتقليل من ضرره والتخفيف من شره:

يجب أن تكون "الحاضنة" امرأة ذات زوج، إذ لا يجوز أن تعرض الأبكار والأيامى للحمل بغير زواج،

لما في ذلك من شبهة الفساد.

يجب أن يتم ذلك بإذن الزوج، لأن ذلك سيفوت عليه حقوقا ومصالح كثيرة، نتيجة الحمل والوضع، وإذا

كان الحديث ينهى المرأة أن تصوم تطوعا إلا بإذن زوجها، فكيف بحمل يشغل المرأة تسعة أشهر

ونفاس قد يستغرق أربعين يوما؟

يجب أن تستوفي المرأة الحاضنة العدة من زوجها، خشية أن يكون برحمها بويضة ملقحة، فلا بد أن

تضمن براءة رحمها، منعا لاختلاط الأنساب.

نفقة المرأة الحاضنة وعلاجها ورعايتها، طوال مدة الحمل والنفاس، على أب الطفل ملقح البويضة -أو

وليه من بعده، لأنها تغذيه من دمها، فلا بد أن تعوض عما تفقد، وقد قال تعالى في شأن المطلقات: (وإن

كن أولات حمل فأنفقوا عليهن حتى يضعن حملهن) وقال في شأن المرضعات: (وعلى المولود له رزقهن

وكسوتهن بالمعروف) -يعني الأب- ثم قال: (وعلى الوارث مثل ذلك).

جميع أحكام الرضاعة وآثارها تثبت هنا من باب قياس الأولى، لأن هذا إرضاع وزيادة، إلا فيما يتعلق

بزوج المرأة الحاضنة، فهناك في الرضاع يعتبر أبا لمن أرضعته أمه إذا كان اللبن من قبله، لأن

التغيرات التي تحدث بجسم المرأة أثناء الحمل، وبعد الوضع من إدرار اللبن ونحوه بسبب الولد أو

الجنين الذي كان لماء الرجل دخل أساسي في تكوينه.

أما زوج المرأة الحاضنة أو المضيفة فليس له أي علاقة بالجنين أو الوليد.


إن من حق هذه الأم الحاضنة أن ترضع وليدها إن تمسكت بذلك، فإن ترك اللبن في ثديها دون

امتصاص قد يضرها جسميا، كما يضرها نفسيا، وليس من مصلحة الطفل أن يجري الله له الحليب في

صدر أمه، ثم يترك عمدا ليغذى بالحليب الصناعي… وقد جعل الله الرضاع مرتبطا بالولادة فقال:

(والوالدات يرضعن أولادهن).

في رأيي أن هذه الأمومة -إن حدثت- يجب أن تكون لها مزايا فوق أمومة الرضاع. ومن ذلك إيجاب

نفقة هذه الأم على وليدها إذا كان قادرا واحتاجت هي إلى النفقة.


قضية اختيار الجنس

أما قضية اختيار جنس الجنين، من ذكورة وأنوثة، فهي تصدم الحس الديني لأول وهلة وذلك لأمرين:

الأول: أن علم ما في الأرحام للخالق سبحانه، لا للخلق. قال تعالى: (الله يعلم ما تحمل كل أنثى وما

تغيض الأرحام وما تزداد) وهو من الخمسة التي هي مفاتح الغيب المذكورة في آخر سورة لقمان (إن

الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام)

فكيف يدعي بشر أنه يعلم جنس الجنين ويتحكم فيه؟

الثاني: أن ادعاء التحكم في جنس الجنين تطاول على مشيئة الله تعالى، التي وزعت الجنسين بحكمة

ومقدار، وحفظت التوازن بينهما على تطاول الدهور، واعتبر ذلك دليلا من أدلة وجود الله تعالى

وعنايته بخلقه وحسن تدبيره لملكه.

يقول تعالى: (لله ملك السماوات والأرض، يخلق ما يشاء، يهب لمن يشاء إناثا، ويهب لمن يشاء

الذكور، أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيما، إنه عليم قدير).

ولكن لماذا لا يفسر علم ما في الأرحام بالعلم التفصيلي لكل ما يتعلق بها؟ فالله يعلم عن الجنين: أيعيش

أم يموت؟ وإذا نزل حيا: أيكون ذكيا أم غبيا، ضعيفا أم قويا، سعيدا أم شقيا؟ أما البشر فأقصى ما

يعلمون: أنه ذكر أو أنثى.

وكذلك يفسر عمل الإنسان في اختيار الجنس: أنه لا يخرج عن المشيئة الإلهية، بل هو تنفيذ لها.

فالإنسان يفعل بقدرة الله، ويشاء بمشيئة الله (وما تشاءون إلا أن يشاء الله).

وفي ضوء هذا التفسير، قد يرخص الدين في عملية اختيار الجنس، ولكنها يجب أن تكون رخصة

للضرورة أو الحاجة المنزلة منزلة الضرورة، وإن كان الأسلم والأولى تركها لمشيئة الله وحكمته (وربك

يخلق ما يشاء ويختار، ما كان لهم الخيرة).


تغيير المزاج

بقي ما يقال من محاولة تغيير المزاج، والتحكم في انفعالات الإنسان ونزوعه عن طريق العقاقير

والأغذية ونحوها.

والحس الديني السليم يرفض هذا الوضع أيضا، لأنه يخرج بالإنسان عن طبيعته المميزة الحاكمة

المختارة. ولهذا حرم الدين المسكرات والمخدرات، كما أن في ذلك تغييرا لخلق الله لم تدفع إليه ضرورة

ولا حاجة.

وكل تغيير لخلق الله حرام بنص القرآن والسنة. قال تعالى في بيان وظيفة الشيطان مع الإنسان:

(ولأضلنهم ولأمنينهم ولآمرنهم فليبتكن آذان الأنعام، ولآمرنهم فليغيرن خلق الله، ومن يتخذ الشيطان

وليا من دون الله فقد خسر خسرانا مبينا).

وإذا كان الحديث النبوي قد حرم التغيير الحسي الضئيل لخلق الله تعالى، في مثل وشم الجلد، أو نمص

الحواجب، أو وصل الشعر، أو فلج الأسنان، فلعن الواشمة والمستوشمة. والنامصة والمتنمصة،

والواصلة والمستوصلة، والمتفلجات للحسن، المغيرات خلق الله، فكيف بتغيير أعمق وأخطر، وهو

تغيير المزاج النفسي للإنسان؟

إن استعمال مثل هذا التغيير لعلاج المريض لا بأس به، من باب الضرورة، وهي تقدر بقدرها، أما

استخدامه في التأثير على السليم، فهو جناية على فطرة الله بصنع الإنسان. وقد قال تعالى: (فطرة الله

التي فطر الناس عليها، لا تبديل لخلق الله).

وقد يطرح هنا سؤال، وهو: ما إذا استطاع العلم، بواسطة عقاقير ومواد معينة أن يغير من مزاج

الإنسان: هل يبقى الإنسان مسئولا عن أعماله، بحيث يمدح بحسنها ويثاب عليه، ويذم بقبيحها ويعاقب

عليه؟ أم انتفت مسئوليته بهذه المؤثرات، فلا فضل له إذا تعفف عن شهوة أو حلم عند غضب، ولا

عقاب عليه إذا غضب وهاج فضرب أو قتل؟!

والحق: أن المسئولية لا تنتفي عن الإنسان مادام واعيا مريدا لما يفعله، فإذا انتفى الوعي والإدراك، أو

القصد والإرادة أو كلاهما، فقد انتفت عنه المسئولية، وإذا انتفى قدر منهما وبقي قدر فهو مسئول بقدر

ما بقي عنده من الوعي والإرادة. ولهذا جاء في الحديث: "لا طلاق ولا إغلاق" فسر بعضه الإغلاق

بالغضب، وبعضهم بالإكراه، وهما من باب واحد، وهو: أن ينغلق على الإنسان تصوره وقصده.

وإذا انتفى عن الإنسان وعيه وإرادته بسبب منه وباختياره، فشأنه شأن السكران، والكلام فيه وفي

مسئوليته عن أقواله وأعماله طويل الذيول.

والذي أراه أن هذه المؤثرات الصناعية مهما بلغت لن يكون أثرها أقوى من تأثير الوراثة والبيئة في

سلوك الإنسان. ومع هذا لم يعف من المسئولية. فقد يرث الإنسان من أبويه أو أسرته حدة المزاج،

بحيث يغضب لأتفه الأسباب، ويثور كالجمل الهائج لأدنى شيء أو لغير شيء، على حين يرث إنسان

آخر طبيعة هادئة، فتنهد الدنيا من حوله وهو لا يحرك ساكنا كأن أعصابه في ثلاجة كما يقولون.

ومع هذا يذم الأول على شدة غضبه، ويحاسب على نتائجه، ولا تعفيه الوراثة من المسئولية.

كما أن الثاني يمدح بهدوئه وحلمه، وقد يذم أحيانا إذا اعتدى على حريمه أو انتهكت حرمات الله وهو

ساكن. وقد قيل: من استغضب ولم يغضب فهو حمار!

ومثل ذلك تأثير البيئة الأسرية والاجتماعية في اتجاه الإنسان وسلوكه. حتى جاء في الحديث الصحيح:

"كل مولود يولد على الفطرة، وإنما أبواه يهودانه أو ينصرانه أو يمجسانه" ومع هذا لا يعفى اليهودي

أو النصراني أو المجوسي من مسئوليته عن اختيار الدين الحق، إذ ما زال له قدر من الوعي والإرادة

كاف للاختيار والترجيح.

ومن ثم قال المحققون من علماء المسلمين:

إن إيمان المسلم المقلد لا يقبل، إذ لا إيمان بغير برهان.

كلمة أخيرة أوجهها لرجال العلم، هي أن يجعلوا أكبر همهم الاشتغال بما يحل مشكلات الإنسانية الكثيرة،

ويخفف عن الناس متاعب الفقر والجوع الذي هلك به ألوف من الناس في عالمنا، ويعالج الكثير من

الأمراض التي لا زال البشر يشكون منها ولا يجدون لها دواء. وبالله التوفيق

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 140762 أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 140762 أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 140762 أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 140762 أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 140762 أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 140762


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mouradfawzy.yoo7.com
روميل
عضـــــو محـــــــترف عضـــــو محـــــــترف
روميل


ذكر
ســآعـتي :
التسجيل : 18/01/2009
المساهمات : 4592
عدد النقاط : 9785
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary19
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Accoun10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Sports10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Male_e10
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 E0449b13
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 11110

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالإثنين 19 يوليو 2010, 3:37 am

بارك الله فيك يامراد

بجد اسئله مهمه جدا جدا جدا

جزاك الله كل خير عنا

ودىا وكل الود على المجهود الارائع

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Celina
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 15751613
Celina


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 21/12/2009
المساهمات : 12379
عدد النقاط : 18808
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary32
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Collec10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Sports10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Female31
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 3h510
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 1510
أوسمة المسابقات : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 AVvoI

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالإثنين 19 يوليو 2010, 3:20 pm

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 AdN45268
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عيون القلب
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Vip
عيون القلب


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 31/07/2008
المساهمات : 7898
عدد النقاط : 20302
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary21
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Office10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Travel10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Female12
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 3h210
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Xxtt710

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالأربعاء 21 يوليو 2010, 12:08 pm

بجد موضوع تحفـــــة وشامـــــل ,, تثنى عليه

سـلـمـت هـل الأيـادي

جزاك الله عنه كل خير
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 0811162003599eQk
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 9ower.com-e6e3512a1b
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
i became 16

صغنون اوي
صغنون اوي
avatar


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 25/06/2010
المساهمات : 42
عدد النقاط : 43
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 710
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Studen10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Writin10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Female31
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Member10
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Images11

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالسبت 24 يوليو 2010, 6:35 am

ما شاء الله جزاكم الله خيرا
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عاشقة ترب مصر

عضو نشيط
عضو نشيط
عاشقة ترب مصر


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 07/06/2010
المساهمات : 470
عدد النقاط : 1600
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary25
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Unknow10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Sports10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Female31
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Tmqn310
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 1l928210

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالسبت 24 يوليو 2010, 5:47 pm

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 0569944524-d17939665d


أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 0569944524-63662b1bcc
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كروان الفجر
عضـــــو لــــؤلــــؤي عضـــــو لــــؤلــــؤي
كروان الفجر


ذكر
ســآعـتي :
التسجيل : 07/06/2010
المساهمات : 7623
عدد النقاط : 16126
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 2610
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Office10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Chess10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Male_e10
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 3h210
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 4hbg0g10

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالإثنين 26 يوليو 2010, 9:37 am

موضوع مميز جدااااااااااااا

تسلم الايادي

جزاك الله عنه كل خير

جعله الله في ميزان حسناتك

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://xat.com/lisabahebak
كروان الفجر
عضـــــو لــــؤلــــؤي عضـــــو لــــؤلــــؤي
كروان الفجر


ذكر
ســآعـتي :
التسجيل : 07/06/2010
المساهمات : 7623
عدد النقاط : 16126
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 2610
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Office10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Chess10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Male_e10
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 3h210
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 4hbg0g10

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالإثنين 26 يوليو 2010, 9:38 am

شكرا ليك مراد موضوعات مميزه ومفيده
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://xat.com/lisabahebak
*الصـLEGENDـاعق*
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Cd228a10
*الصـLEGENDـاعق*


ذكر
ســآعـتي :
التسجيل : 21/04/2010
المساهمات : 14033
عدد النقاط : 54051
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary28
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Unknow10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Chess10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Male_e10
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 3h510
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Swr211

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالإثنين 26 يوليو 2010, 9:45 am

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 68762
مجهود اكثر من رائع
ومميز من عضو مميز
فى تقدم مستمر
ان شاء الله
تقبل مرورى
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Eniie110***الصــALSA3Kـــاعــق***أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Eniie110

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 521823 أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 521823
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 168510
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 521823 أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 521823





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Ģ.£.m.Ў
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Copy_o10
Ģ.£.m.Ў


ذكر
ســآعـتي :
التسجيل : 13/06/2008
المساهمات : 27078
عدد النقاط : 69309
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary24
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Collec10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Sports10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Male_e10
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Ooooo10
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Ss610

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالإثنين 26 يوليو 2010, 9:58 pm

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 11988410

رووعه مرااد

تسلم ايدك

جزااك الله كل خير
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://www.facebook.com/romanceslovegemy?ref=tn_tnmn
زيزى
مشرف منتدي المطبخ مشرف منتدي المطبخ
زيزى


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 10/01/2010
المساهمات : 4424
عدد النقاط : 15321
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary24
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Unknow10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Travel10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Female31
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 E0449b13
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 7710

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالثلاثاء 27 يوليو 2010, 12:25 am

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 6stat.com-458bde3780
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Walix-good
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 6stat.com-18fc64022d


أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 JqR51694


أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Amiraa1f757a7590
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بسمة امل
عضـــــو لــــؤلــــؤي عضـــــو لــــؤلــــؤي
بسمة امل


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 24/02/2009
المساهمات : 5495
عدد النقاط : 14076
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary28
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Sailor10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Writin10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Female31
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 3h210
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 F18c8c10

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالثلاثاء 27 يوليو 2010, 6:20 am

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 562144

الله عليك

تسلم اديك

مبدع كعادتك

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 810694
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
بنوته مصريه
مشرف منتدي البيت بيتك مشرف منتدي البيت بيتك
بنوته مصريه


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 05/06/2009
المساهمات : 6114
عدد النقاط : 10611
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary32
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Studen10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Writin10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Female31
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 3h210
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 43wa1i10

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالثلاثاء 27 يوليو 2010, 6:21 pm

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 0jb0i210
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
♥BABE MOON♥

بيـــبي
بيـــبي
♥BABE MOON♥


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 30/07/2010
المساهمات : 75
عدد النقاط : 120
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary23
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Collec10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Unknow11
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Female31
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Member10
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Images11

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالجمعة 30 يوليو 2010, 3:55 pm

sdfgsdfgsdfgsd sdfgsdfgsdfgsd sdfgsdfgsdfgsd


Idea
Arrow Arrow
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
موناليزا
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Vip
موناليزا


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 13/06/2008
المساهمات : 2643
عدد النقاط : 9890
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary28
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Collec10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Painti10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Female31
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 E0449b11
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 W110

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالسبت 31 يوليو 2010, 5:15 am

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 39419486077778265370


دكتــــــــــور مــــــراد

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 24378419387247849037
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 83880858000433672862
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الأب الروحي
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Vip
الأب الروحي


ذكر
ســآعـتي :
التسجيل : 18/06/2008
المساهمات : 11243
عدد النقاط : 31079
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary14
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Profes10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Writin10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Male_e10
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 3h510
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Domain10

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالإثنين 02 أغسطس 2010, 8:46 pm

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 3GY52627
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كروان الفجر
عضـــــو لــــؤلــــؤي عضـــــو لــــؤلــــؤي
كروان الفجر


ذكر
ســآعـتي :
التسجيل : 07/06/2010
المساهمات : 7623
عدد النقاط : 16126
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 2610
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Office10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Chess10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Male_e10
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 3h210
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 4hbg0g10

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالثلاثاء 03 أغسطس 2010, 11:55 pm

موضوع مميز جدااااااااااااا

تسلم الايادي

جزاك الله عنه كل خير

جعله الله في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://xat.com/lisabahebak
MaDa
مشرف منتدي برامج الكمبيوتر والرياضةمشرف منتدي برامج الكمبيوتر والرياضة
MaDa


ذكر
ســآعـتي :
التسجيل : 09/10/2009
المساهمات : 4573
عدد النقاط : 6403
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary24
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Unknow10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Sports10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Male_e10
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 E0449b13
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Almosh11

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالخميس 05 أغسطس 2010, 12:09 am

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


موضوع رااائع جدااا
ومجهود أروع كالعادة

تسلم الأيادى
وكل عام وأنتم بخير

خالص تحياتى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
..Butterfly
عضـــــو ذهـــــبي عضـــــو ذهـــــبي
..Butterfly


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 23/04/2009
المساهمات : 526
عدد النقاط : 1223
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary23
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Studen10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Readin10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Female31
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 7710
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 1l928210

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالأربعاء 18 أغسطس 2010, 2:31 am

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 865398


مراد
شكرا جزيلا ع الاسئله واجابتها الرائعه
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 562144 أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 562144

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 810694
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 629972 أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 629972
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كروان الفجر
عضـــــو لــــؤلــــؤي عضـــــو لــــؤلــــؤي
كروان الفجر


ذكر
ســآعـتي :
التسجيل : 07/06/2010
المساهمات : 7623
عدد النقاط : 16126
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 2610
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Office10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Chess10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Male_e10
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 3h210
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 4hbg0g10

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالأربعاء 18 أغسطس 2010, 9:18 am

موضوع مميز جدااااااااااااا

مراد

تسلم الايادي

جزاك الله عنه كل خير

جعله الله في ميزان حسناتك
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
http://xat.com/lisabahebak
امل حياتى

عضو شغــــا ل
عضو شغــــا ل
امل حياتى


ذكر
ســآعـتي :
التسجيل : 28/08/2010
المساهمات : 157
عدد النقاط : 256
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary24
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Studen10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Travel10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Male_e10
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Member10
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Images11

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالسبت 28 أغسطس 2010, 12:13 pm

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 1546kh1
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الأميرة سلمي★
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 15751613
الأميرة سلمي★


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 28/07/2010
المساهمات : 10824
عدد النقاط : 19694
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary28
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Collec10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Painti10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Female31
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 3h210
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 3h710
أوسمة المسابقات : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 2q2ul

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالجمعة 22 أكتوبر 2010, 9:32 pm

موضوع جميل ومميز
جعله الله في ميزان حسانتك

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 12877759021
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
*YaSseR~eLmAsSRy*
عضـــــو عبقــــــري عضـــــو عبقــــــري
*YaSseR~eLmAsSRy*


ذكر
ســآعـتي :
التسجيل : 08/11/2010
المساهمات : 1225
عدد النقاط : 3899
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 710
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Collec10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Sports10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Male_e10
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 E0449b11
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 4hbg0g10

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالأحد 19 ديسمبر 2010, 3:04 pm

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 8d7fd95ea2

تسلم الايادى

جزااكم الله كل خير

لكم جزيل الشكر
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
**هزيم الرعد**
مشرف منتدي الصحة والعافية مشرف منتدي الصحة والعافية
**هزيم الرعد**


ذكر
ســآعـتي :
التسجيل : 29/10/2010
المساهمات : 5616
عدد النقاط : 11674
المزاج : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Qatary28
المهنة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Accoun10
الهوايه : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Chess10
الدولة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Male_e10
الأوسمة : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 3h210
التميز : أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 43wa1i10

أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 Empty
مُساهمةموضوع: رد: أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة   أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة - صفحة 2 I_icon_minitimeالأربعاء 16 فبراير 2011, 5:20 pm

DFASDFE


تسلم الايادى

جزااكم الله كل خير

لكم جزيل الشكر

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
أسئلة فقهية واجاباتها في شئون المرأة المسلمة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 2 من اصل 3انتقل الى الصفحة : الصفحة السابقة  1, 2, 3  الصفحة التالية
 مواضيع مماثلة
-
» ** المرأة المسلمة ورمضان **
» المرأة المسلمة.. بين الأصالة والمعاصرة
» أخطاء ومحاذير في حياة المرأة المسلمة
» المفتي لمصراوي: الدين لا يجب أن يدخل في شئون السياسة ''الحزبية''
» عشر نصائح للمرأه المسلمة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتـــــدي الإسـ ـــ ــــلامــــــي :: القسم العام-
انتقل الى: