| حكايه اثر...(متجدد) | |
|
+4زيزى MOURAD *الصـLEGENDـاعق* منى الراوى 8 مشترك |
|
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| |
| |
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| |
| |
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| |
| |
*الصـLEGENDـاعق*
ســآعـتي : التسجيل : 21/04/2010 المساهمات : 14033 عدد النقاط : 54051 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: حكايه اثر...(متجدد) الثلاثاء 05 أكتوبر 2010, 4:27 pm | |
| | |
|
| |
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: حكايه اثر...(متجدد) الثلاثاء 05 أكتوبر 2010, 5:41 pm | |
| لك جزيل شكرى وتقديرى اخى الصاعق لمرورك الطيب
تحياتى ومودتى | |
|
| |
MOURAD
ســآعـتي : التسجيل : 12/06/2008 المساهمات : 23392 عدد النقاط : 69617 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : رقم العضوية : 1 التميز :
| |
| |
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: حكايه اثر...(متجدد) الأربعاء 06 أكتوبر 2010, 8:22 pm | |
| | |
|
| |
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| |
| |
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| |
| |
زيزى مشرف منتدي المطبخ
ســآعـتي : التسجيل : 10/01/2010 المساهمات : 4424 عدد النقاط : 15321 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: حكايه اثر...(متجدد) الخميس 07 أكتوبر 2010, 9:38 am | |
| | |
|
| |
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| |
| |
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: حكايه اثر...(متجدد) السبت 09 أكتوبر 2010, 2:12 pm | |
| لغز خارق يهيم بنا علي أمواجه ولا ندري إلي أي شاطئ يحملنا،
قلعة قايتباي
أنشأ هذه القلعة السلطان الملك الأشرف أبو النصر قايتباي المحمودي سنة 882 هـ / 1477 م مكان منار الإسكندرية القديم عند الطرف الشرقي لجزيرة فاروس في أواخر دولة المماليك، وهي عبارة عن بناء مستقل طوله 60 مترًا، وعرْضه 50 مترًا، وسُمْك أسواره 4.5 متر. وكان هذا المنار قد تهدم إثر زلزال عام 702 هـ أيام الملك الناصر محمد بن قلاوون الذي أمر بترميمه إلا أنه تهدم بعد ذلك بعد عدة سنوات حتى تهدمت جميع أجزائه سنة 777 هـ / 1375 م . ولما زار السلطان قايتباي مدينة الإسكندرية سنة 882 هـ / 1477 م توجه إلى موقع المنار القديم وأمر أن يبني على أساسه القديم برجا عرف فيما بعد باسم قلعة أو طابية قايتباي وتم الانتهاء من البناء بعد عامين من تاريخ الإنشاء .
تقع هذه القلعة في نهاية جزيرة فاروس بأقصى غرب الاسكندريه . و شيدت في مكان فنار الاسكندريه القديم الذي تهدم سنة 702 اثر الزلزال المدمر الذي حدث في عهد السلطان الناصر محمد بن قلاوون وقد بدأ السلطان الأشرف أبو النصرقايتباى بناء هذه القلعه في سنة 882هـ وانتهى من بنائها سنة 884هـ. وكان سبب اهتمامه بالأسكندرية كثرة التهديدات المباشرة لمصر من قبل الدولة العثمانية والتي هددت المنطقة العربية بأسرها.وصف القلعة[right] وتأخذ هذه القلعة شكل المربع تبلغ مساحته 150م*130م يحيط به البحر من ثلاث جهات. وتحتوي هذه القلعة على الأسوار والبرج الرئيسي. وتنقسم الأسوار إلى سور داخلي وآخر خارجي . فالسور الداخلي يشمل ثكنات الجند و مخازن السلاح. أما السور الخارجي للقلعة فيضم في الجهات الأربعة أبراجا دفاعية ترتفع إلى مستوى السور باستثناء الجدار الشرقي الضي يشتمل على فتحات دفاعية للجنود. ويتخذ البرج الرئيسي في الفناء الداخلي شكل قلعة كبيرة مربعة الشكل طول ضلعها 30مترا وارتفاعها 17مترا وتتكون القلعة من ثلاث طوابق وتوجد في أركان البرج الأربعة أبراج نصف دائرية تنتهي من أعلى بشرفات بارزة تضم فتحات لرمي السهام على مستويين ويشغل الطابق الأول مسجد القلعة الذي يتكون من صحن و أربعة إيوانات وممرات دفاعية تسمح للجنود بالمرور بسهولة خلال عمليات الدفاع عن القلعة.و كان لخذا المسجد مئذنة ولكنها انهارت مؤخرا. أما الطابق الثاني فيحتوي على ممرات و قاعات و حجرات داخلية. ويضم الطابق الثالث حجرة كبيرة (مقعد السلطان قايت باي) يجلس فيه لرؤية السفن على مسيرة يوم من الإسكندرية يغطيه قبو متقاطع كما يوجد في هذا الطابق فرن لإعداد الخبز البر المصنوع من القمح وكذلك طاحونة لطحن الغلال للجنود المقيمين في القلعة. وقد جدد السلطان قنصوه الغورى القلعة و زاد من حاميتها وقد أهملت هذه القلعة في فترة الاحتلال العثماني لمصر
ولأن قلعة قايتباي بالإسكندرية تعد من أهم القلاع على ساحل البحر الأبيض المتوسط فقد اهتم بها سلاطين وحكام مصر على مر العصور التاريخية ففي العصر المملوكي نجد السلطان قنصوه الغوري اهتم بهذه القلعة اهتماما كبيرا وزاد من قوة حاميتها وشحنها بالسلاح والعتاد ، ولما احتل العثمانيون مصر استخدموا هذه القلعة مكانا لحاميتهم واهتموا بالمحافظة عليها وجعلوا بها طوائف من الجند المشاة والفرسان والمدفعية ومختلف الحاميات للدفاع عنها ومن ثم الدفاع عن بوابة مصر بالساحل الشمالي ولما ضعفت الدولة العثمانية بدأت القلعة تفقد أهميتها الإستراتيجية والدفاعية نتيجة لضعف حاميتها فمن ثم استطاعت الحملة الفرنسية على مصر بقيادة نابليون بونابرت الاستيلاء عليها وعلى مدينة الإسكندرية سنة 1798 م الأمر الذي أدي إلى الاستيلاء عليها ومنها استولوا على باقي مصر ، ولما تولي محمد على باشا حكم مصر وعمل على تحصين مصر وبخاصة سواحلها الشمالية فقام بتجديد أسوار القلعة وإضافة بعض الأعمال بها لتتناسب والتطور الدفاعي للقرن التاسع عشر الميلادي تمثلت في تقوية أسوارها وتجديد مبانيها وتزويدها بالمدافع الساحلية هذا بالإضافة إلي بناء العديد من الطوابي والحصون التي انتشرت بطول الساحل الشمالي لمصر . ولما قامت ثورة أحمد عرابي سنة 1882 م والتي كان من نتائجها ضرب مدينة الإسكندرية في يوم 11 يوليو سنة 1882 م ومن ثم الاحتلال الإنجليزي لمصر تم تخريب قلعة قايتباي وإحداث تصدعات بها ، وقد ظلت القلعة على هذه الحالة حتى قامت لجنة حفظ الأثار العربية سنة 1904 م بعمل العديد من الإصلاحات بها والقيام بمشروع لعمل التجديدات بها استنادا على الدراسات التي قام بها علماء الحملة الفرنسية والمنشورة في كتاب وصف مصر وأيضا التي قام بها الرحالة كاسيوس في كتابه سنة 1799 م .
| |
|
| |
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| |
| |
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: حكايه اثر...(متجدد) السبت 09 أكتوبر 2010, 2:13 pm | |
| لغز خارق يهيم بنا علي أمواجه ولا ندري إلي أي شاطئ يحملنا، دير سانت كاترين
دير سانت كاترين St. Catherine's Monastery [b]يقع في جنوب سيناء بمصر أسفل جبل كاترين أعلى الجبال في مصر، بالقرب من جبل موسى. ويقال عنه أنه أقدم دير في العالم، يعد مزارا سياحيا كبيرا، حيث تقصده أفواج سياحية من جميع بقاع العالم، وهو معتزل يديره رهبان من الكنيسة اليونانية الأرثوذكسية لا يتكلمون العربية فهم ليسوا مصريين أو عربا ولا يتبع الدير بطريركية الإسكندرية، وإنما هم من أصول يونانية، على الرغم من أن الوصاية على الدير كانت لفترات طويلة للكنيسة الأرثوذكسية الروسية. تاريخ الدير
بني الدير بناء على أمر الإمبراطورة هيلين أم الامبراطور قسطنطين، ولكن الإمبراطور جستنيان هو من قام فعلياً بالبناء بين أعوام 527 م و 565 م ليحوي رفات القديسة كاترين التي كانت تعيش في الإسكندرية.
[size=16]قصة الدير
ترجع أهمية هذه الدراسة الخاصة بدير سانت كاترين إلى كونها أول دراسة علمية متكاملة تعد من الناحية الأثرية والحضارية عن الدير وعمارته وتاريخه مع رصد جميع المنشآت المشيدة في العصر الإسلامي، وإبراز دور المسلمين في الحفاظ على أهم دير مسيحي في العالم عبر العصور الإسلامية المختلفة مما يدل على سماحة الدين الإسلامي منذ عصر الرسول محمد صلى الله عليه وسلموإلى الآن.
تبدأ قصة دير سانت كاترين منذ العهد البيزنطي حيث كانت منطقة جبل موسى أو ما يطلق عليه وادي العليقة الملتهبة هدفا للإمبراطورية البيزنطية استمر لوقت طويل، فقد أصدرت الإمبراطورة "هيلانة" أم الإمبراطور قسطنطين أمرا ببناء كنيسة صغيرة وبرج في جبل موسى، وكان ذلك في القرن الرابع الميلادي وتحمل اسم كنيسة العليقة الملتهبة.
ثم أتى الإمبراطور جستنيان في القرن السادس الميلادي، وتحديدا في نفس المنطقة ليقوم ببناء "دير" تخليدا لذكرى زوجته "ثيودورا" في الفترة من584م إلى 565م ويطلق على هذا الدير اسم "دير طور سيناء" وأمر الإمبراطور بضم كنيسة العليقة إلى الدير لتكون واحدة من كنائس الدير، ومع حلول القرن التاسع الميلادي يتغير الاسم القديم للدير ويصبح اسمه "دير سانت كاترين" أي القديسة كاترين، وهي التي عاشت في الإسكندرية إبان حكم الإمبراطور الروماني "مكسيما نوس"305 – 311 ميلادية وقد اعتنقت كاترين المسيحية ولهذا تعرضت للتعذيب ثم القتل، وبعد مضي خمسة قرون على استشهادها، يرى أحد الرهبان في سيناء رؤيا، بأن الملائكة حملوا بقايا جسدها ووضعوها فوق قمة جبل قرب الدير، فصعد الرهبان للجبل فوجدوا بقايا الجثة ثم قاموا بنقلها إلى إحدى كنائس الدير وهي كنيسة "التجلي" ليطلق على الدير منذ ذلك الوقت دير القديسة "كاترين".
وكان السبب المباشر لبناء الدير هو استجابةجستنيان لمناشدة الرهبان المقيمين بكنيسة العليقة وحول الجبل المقدس ببناء دير كبير يجتمعون فيه، ولكن جستنيان كان يهدف من وراء البناء أهدافا عدة، منها تأمين الحدود الشرقية للإمبراطورية ضد أخطار الفرس، وتأمين طرق المواصلات بين مصر وفلسطين، أي أن يكون الدير أشبه بالحصن الحربي، أيضا والعمل على نشر الدين المسيحي، وهو جانب ديني.
[center]آثار نادرة
وقد سجل المجلس الأعلى للآثار بمصر "دير سانت كاترين" عام 1993م كأحد الآثار المصرية التي ترجع إلى العصر البيزنطي وهو يخص "طائفة اليونان الروم الأرثوذكس"، ويضم مجموعة من المنشآت منها الكنيسة الرئيسية "كنيسة التجلي" و"كنيسة العليقة" وتسع كنائس جانبية صغيرة، و10 كنائس فرعية، وقلايات للرهبان، وحجرة طعام، ومعصرة للزيتون وجامع فاطمي ومكتبة كبيرة، بالإضافة إلىمنطقة خدمات تشمل مخازن الحبوب والمطابخوالأفران، ويعود تاريخ إنشاء بعض هذه المنشآت إلىالقرن الرابع الميلادي.
وتعد مكتبة دير سانت كاترين من أهم المزارات التي يهتم بزيارتها زوار الدير سواء من السائحين أو المهتمين والدارسين للمخطوطات والنادر من الكتب القديمة، فهي تحوي ستة آلاف مخطوط، منها 600 مخطوط باللغة العربية، علاوة على المخطوطات اليونانية والأرمينية والإثيوبية والقبطية والسوريانية، وهي مخطوطات دينية وتاريخية وجغرافية وفلسفية، وأقدمها يعود للقرن الرابع الميلادي، كما تضم المكتبة عددًا من الفرمانات الصادرة من الخلفاء المسلمين لتأمين أهل الكتاب، ومن أهم مخطوطات الدير، مخطوطان خرجا منه في ظروف تاريخية معينة، أحدهما محفوظ بالمتحف البريطاني والآخر بتركيا.
المخطوط الأول: وهو مخطوط التوراة اليونانية المعروف باسم (كودكس سيناتيكوس) الذي كتبها "أسيبوس" أسقف قيصرية عام 331م وقد اكتشفها بالدير الروسي "تشيندروف عام 1869 م وعرضها على قيصر روسيا إسكندر الثاني الذي اشتراها من الدير بثمانية آلاف فرنك وطبع منها نسخا أعطى منها للدير وظل الأصل عنده حتى عام 1923 حتى باعتها الحكومة الروسية للمتحف البريطاني مقابل مائة ألف جنيه إسترليني".
المخطوط الثاني: العهد النبوي الذي أعطاه رسول الله صلى الله عليه وسلم طبقا لتعاليم الإسلام السمحة كعهد أمان للنصارى يؤمنهم فيه على أرواحهم وأموالهم وكنسائهم، ولقد أخذ السلطان سليم الأول النسخة الأصلية حين دخوله مصر 1517م وحملها إلى الأستانة وترك لرهبان الدير صورة معتمدة من هذا العهد.
[center]مسجد الدير
الجدير بالذكر أن هناك مسجد صغير ، قام أحد حكام مصر في العصر الفاطمي ببنائه داخل الدير حتى يحمي الدير من الهجمات التي كان يتعرض لها الدير من وقت لآخر، على أن البعض وخاصة من المستشرقين يفسرون ذلك على أنه شكل من أشكال فرض السيطرة الإسلامية في ذاك الوقت، كما قام نابليون بونابرت أثناء الحملة الفرنسية على مصر بتقوية السور - الذي يبلغ ارتفاعه من 40-200 قدم - وتعليته وأقام دفاعات بعد شكاوى الرهبان من تعرض الدير لبعض الهجمات. | |
|
| |
sweet lolo عضـــــو مـــــاسي
ســآعـتي : التسجيل : 04/06/2010 المساهمات : 2129 عدد النقاط : 7005 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: حكايه اثر...(متجدد) السبت 09 أكتوبر 2010, 6:37 pm | |
| | |
|
| |
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: حكايه اثر...(متجدد) السبت 09 أكتوبر 2010, 6:45 pm | |
| - sweet lolo كتب:
- ميرسي ع الموضوع
سلمتى حبيبتى لمرورك الطيب جزيل شكرى ومحبتى | |
|
| |
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: حكايه اثر...(متجدد) الإثنين 11 أكتوبر 2010, 9:54 pm | |
| | |
|
| |
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| |
| |
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: حكايه اثر...(متجدد) الإثنين 11 أكتوبر 2010, 9:55 pm | |
| لغز خارق يهيم بنا علي أمواجه ولا ندري إلي أي شاطئ يحملنا،
باب زويله
من هذا الباب التاريخي الشهير.. باب زويلة.. دخل أمير المؤمنين الخليفة المعز لدين الله, قبل ألف عام الى عاصمتها الجديدة التي أمر بتأسيسها (القاهرة), وهنا أيضا على باب زويلة شنق طومان باي سلطان مصر وبطل نضالها, وقائد مقاوماتها ضد الغزو العثماني.. فمن بين كل أبواب القاهرة القديمة.. النصر, الفتوح, القراطين, سعادة, التوقين, الشعرية وغيرها من الأبواب التي بناها حكام مصر لترد عنهم كيد المعتدين, وليدق عليها الزائرون فتفتح لهم مصاريعها, واختلف علماء الآثار حول عددها, ولم يتبق منها سوى عدد محدود للغاية لا يتعدى أصابع اليد الواحدة,من بين كل هذه الأبواب, سيظل باب زويلة أكثرها شهرة وأوثقها ارتباطا بأيام لها تاريخ, أيام كانت فيها مصر مقرا للخلافة الاسلامية, فما هي حكاية باب زويلة؟ ولماذا سمي بهذا الاسم؟ وما هي قصة هذا السلطان الشهيد طومان باي الذي تولى السلطنة بعد قنصوه الغوري, ولمدة مائة يوم فقط, نادى فيها على الفتوات والصبيان الشطار ليشتركوا مع قوات المماليك في قتال الغزاة العثمانيين والدفاع عن بلادهم, فكتبوا أروع الملاحم بدمائهم في شوارع القاهرة, وكيف جرت وقائع شنقه؟
لم تظهر فكرة بناء البوابات حول المدن في مصر سوى في عصر الدولة الفاطمية, عندما جاء جوهر الصقلي يقود قوات الخليفة المعز لدين الله من القيروان لدخول مصر, حيث قام بتأسيس مدينة القاهرة التي لم تعرف بهذا الاسم إلا بعد أربع سنوات من انشائها وعند قدوم المعز لدين الله إلى مصر, حيث يذكر لنا المقريزي أن حصن القاهرة قد أطلق عليه في أول الأمر اسم المنصورية تيمنا بتلك الضاحية التي أنشأها المنصور والد المعز بجوار القيروان, ثم تغير الاسم الى القاهرة ثم أطلق عليها (القاهرة المحروسة) في عهد الخليفة الحاكم, إلا أنه في عهد المستنصر أصبح اسمها (المعزية القاهرة المحروسة) ثم تغير مرة أخرى الى المعزية القاهرة في عهد الخليفة الآمر بأحكام الله
ومن المرجح تاريخيا أن يكون القائد جوهر الصقلي قد اختار لها هذا الموقع لاعتبارات عسكرية, ذلك أن جبل المقطم الذي يقوم ناحية الشرق منها يعتبر بمثابة خط دفاعي حصين وفرته الطبيعة, ولم يكن في المكان كله سوى دير قبطي قديم (دير العظام) وبستان جميل يعرف بحديقة كافور الذي حكم مصر قبل مجئ الفاطميين, وما أن وضع العمال القوائم الخشبية لتحديد الحصن الجديد أو القصر الجديد الذي سيكون مقرا للخليفة الفاطمي حتى حدثت واقعة لها العجب يحكيها لنا المؤرخون..
فقد وقف المنجمون المغاربة يتشاورون فيما بينهم لتحديد موعد بدء العمل, وكانت الاجراس معلقة على الحبال الممتدة من عمود لآخر, وذلك انتظارا للموعد الذي يحدده أولئك الحكماء, وحتى يبدأ العمال.. إلا أن شيئا ما قد حدث أصاب الجميع بالدهشة والذهول, إذ وقف طائر على طرف أحد الأعمدة, فأخذت جميع النواقيس تدق, ومن ثم بدأت المعاول تحفر, ولحظة دق الأجراس, كان كوكب المريخ في صعود, والمريخ أحد أسمائه هو القاهر.. ومن هنا بدأت أولى خطوات بناء القاهرة عبر الزمن!.. ومنذ أسس جوهر الصقلي مدينة القاهرة, كان حريصا كل الحرص على بناء سور حولها تتخلله ثمانى بوابات, ولجوهر أسباب عديدة لهذا, أهمها أن الدولة الفاطمية التي آل اليها حكم مصر كانت شيعية المذهب, بينما أهل مصر على المذهب السني, وهو مذهب الدولتين العباسية والأموية, ولهذا كان الحكام الفاطميون يخشون منذ اللحظات الأولى لحكمهم من ارتداد المصريين عن الولاء لهم والانضمام تحت لواء الدولة العباسية السنية المذهب, هذا الى جانب أن الفاطميين لم يكونوا في مأمن من غيرهم من الشيعة الذين كانوا يطمعون في أن يكون لهم نصيب في الخلافة وعلى رأسهم القرامطة, كما أن مصر في عهد الفاطميين أصبحت دارا للخلافة, وليست مجرد دار امارة, ولكل هذه الأسباب رأى جوهر الصقلي أن يحيط المدينة الجديدة بسور يقيه شر الأعداء ويحفظ للفاطميين هيبتهم ويمكنهم من إداء شعائرهم حسب المذهب الشيعي.
مدينة ارستقراطية
وكانت القاهرة في السنوات الأولى من عمرها مدينة ملكية ارستقراطية, مقصورة على سكنى الخلفاء الفاطميين ورجال دولتهم وجندهم وعبيدهم, وكانت الدعوة الفاطمية ذات طابع سري في بدايتها, وأثر هذا على تصميم المدينة الجديدة أيضا.. وكان المصريون محرومين من دخول المدينة إلا بعد الاستئذان! وكان هذا الأمر يسري أيضا على سفراء الدول الأجنبية, فبمجرد وصولهم للمدينة, كان عليهم أن يترجلوا عن جيادهم, ويسيروا نحو القصر بين صفين من الجنود, كما أن الصناع والفنانين الذي يعملون داخل حصن القاهرة كانوا مطالبين بمغادرتها في آخر النهار!, ومن هنا يظهر لنا الغرض الحقيقي من بناء القاهرة والذي لخصه المقريزي بقوله:
(وضعت القاهرة في منزل سكنى للخليفة وحرمه وجنده وخواصه, ومعقل قتال يتحصن بها ويتجه اليها.. فقد كانت الأسوار والاستحكامات التي بناها جوهر تحيط بقصر الخليفة المعز ودواوين الحكومة ومساكن الجند وبيت المال ودار الأسلحة ومقابر الخلفاء). ويصف رحالة ومؤرخ آخر وهو الفيلسوف الفارسي ناصر خسرو الوضع فيقول: (ويبدو هذا القصر من خارج المدينة كأنه جبل لكثرة ما فيه من الأبنية المرتفعة, وهو لا يرى من داخل المدينة لارتفاع أسواره, وهذا القصر يتكون من اثني عشر بناء, وله عشرة أبواب فوق الأرض, فضلا عن أبواب أخرى تحتها, وتحت الأرض باب يخرج منه السلطان راكبا, وهذا الباب على سرداب يؤدي الى قصر آخر خارج المدينة, و لهذا السرداب الذي يصل بين القصرين سقف محكم, وجدران القصر من الحجر المنحوت بدقة, تقول انها قدت من صخر واحد!).
وكانت حراسة القصر يقوم بها ألف رجل مسلح, وتقترن بعروض مهيبة, فبعد الاذان لصلاة العشاء يقوم الإمام بالصلاة, ويتقدم أحد الأمراء الى سلم القصر, وعند ا نتهاء الصلاة يصدر أمره لفرقة من قارعي الطبول ونافخي الأبواق أن يعزفوا, كما تعزف آلات أخرى قطعا موسيقية جميلة لمدة ساعتين, ثم يترك القصر ضابط معين خصيصا لهذا الأمر فيلوح برمحه ويقذف بها أولا الى الأرض عند المدخل, ثم يلتقطها ويغلق الباب ويسير حول القصر سبع مرات, وبعد أن يتم جولاته يقيم العسس الليلي, وكان المرور يمنع حتى الفجر.. وكانت مواكب الخلفاء الفاطميين ومرات ركوبهم في رمضان والعيدين ويوم عاشوراء من المشاهد القاهرية المهيبة.
سبب التسمية
أما باب زويلة, فقد سمي بهذا الاسم نسبة الى قبيلة من البربر بشمال افريقيا, انضم جنودها الى جيش جوهر لفتح مصر.. وباب زويلة هو الباب الثالث الذي لا يزال يقاوم عوامل الزمن والاهمال بعد بابي النصر والفتوح, ويعتبر هذا الباب أجمل الأبواب الثلاثة وأروعها, وله برجان مقوسان عند القاعدة, وهما أشبه ببرجي باب الفتوح, ولكنهما أكثر استدارة, ويشغل باب زويلة مساحة مربعة, طول كل ضلع من أضلاعها (25 مترا) وممر باب زويلة مسقوف كله بقبة, وقد اختفت منه معظم العناصر الزخرفية.. وعندما بنى الملك المؤيد أبو النصر شيخ مسجده عام 818 هجرية, اختار مهندس الجامع برجي باب زويلة وأقام عليهما مئذنتي الجامع.. ويذكر المؤرخ الشهير (القلقشندي) الكثير عن باب زويلة, ويورد في كتابه (صبح الأعش) أبياتا من الشعر كتبها على بن محمد النيلي تتحدث عن عظمة هذا الباب, ومنها قوله: يا صاح لو أبصرت باب زويلة لعلمت قدر محله بنيانا لو أن فرعونا رآه لم يرد صرحا ولا أوصى به هامانا ويطلق العامة على باب زويلة بوابة المتولي.. حيث كان يجلس في مدخله (متولي) تحصيل ضريبة الدخول الى القاهرة!
أصل الحكاية
وهذه هي حكاية باب زويلة.. فماذا عن حادثة شنق السلطان طومان باي وتعليق جثته على الباب لمدة ثلاثة أيام؟.. إن حكاية طومان باي تبدأ بعد مقتل عمه السلطان الغوري في موقعة (مرج دابق) والتي اختفت فيها جثته ولم يعثر لها بعد على أثر!.. ولولا خيانة امراء المماليك لسلطانهم وقائدهم الغوري, لكان استطاع أن يهزم العثمانيين الزاحفين الى مصر, وأن يصدهم عن التقدم نحوها.. لكن الموقعة انتهت بهزيمة الغوري, وأخذت فلول جيشه تعود الى مصر, وأخذ جيش الغزاة العثمانيين يواصل زحفه الى مصر بقيادة السلطان سليم الأول, وساور الناس في مصر القلق, وأصبحوا في حيرة على المستقبل, وأثار بعض المماليك فتنة.. وتم نهب خان الخليلي, وقتل من فيه من التجار الأروام بحجة انتمائهم الى العثمانيين, وشماتتهم في مقتل الغوري, الذي كان قد عين ابن أخيه (طومان باي) نائبا له قبل خروجه لقتال العثمانيين, وبعد قتله, أجمع أمراء القاهرة على اختيار الأمير طومان باي سلطانا للبلاد.. لكنه امتنع لحرج الموقف وقلة المال وضعف وسائل الدفاع وتفرق قلوب الأمراء والجند, ثم عاد ووافق بعد إلحاح, وبعد أن أقسم أمراء المماليك أمامه على المصحف على عدم خيانة سلطانهم الجديد, وأخذ يعد العدة لمواجهة الغزاة.. ولم يعتمد طومان باي على المماليك وحدهم, وإنما حرص على أن يشترك أبناء القاهرة في الدفاع عن وطنهم, وكان معسكر تجمع القوات المصرية عند منطقة (الريدانية) وهي حي العباسية الآن وكان من رأي طومان باي أن يخرج بقواته لقتال العدو قبل أن يصل الى القاهرة, لكن الأمراء لم يطيعوا وفضلوا الانتظار حتى يقتحم عليهم العدو ديارهم, ويشير ابن إياس أن طومان كان يرتدي رداء الحرب ويحمل الحجارة مع البنائين والتراب مع الفعلة أثناء حفر الخنادق, ويصف ما جرى يوم معركة الريدانية وهو يوم الأربعاء 28 من ذي الحجة سنة 92 2 هجرية فيقول: (وصلت طلائع عسكر ابن عثمان عند بركة (الحاج) بضواحي القاهرة, فاضطربت أحوال العسكر المصرية, وأغلق باب الفتوح وباب النصر وباب الشعرية وباب البحر.. وأغلقت الأسواق, وزعق النفير, وصار السلطان طومان باي راكبا بنفسه وهو يرتب الأمراء على قدر منازلهم, ونادى للعسكر بالخروج للقتال, وأقبل جند ابن عثمان كالجراد المنتشر, فتلاقى الجيشان في أوائل الريدانية, فكان بين الفريقين معركة مهولة وقتل من العثمانية ما لا يحصى عددهم). ويستطرد ابن إياس فيقول: (ثم دبت الحياة في العثمانية, فقتلوا من عسكر مصر ما لا يحصى عددهم.
السلطان طومان باى
وكان ذلك بارشاد بعض الأمراء الخونة.. لكن السلطان طومان باي ثبت وهو يقاتل بنفسه في نفر قليل من العبيد الرماة والمماليك السلحدارية, ثم تكاثرت عليه العثمانية ورأى العسكر قد قل من حوله, خاف أن يقبضوا عليه, فطوى (السنجق) السلطاني ـ أي العلم واختفى جهة طره). ودخل العثمانيون مدينة القاهرة في اليوم الثاني للمعركة وخطب باسم السلطان سليم شاه على منابر المساجد, إلا أن طومان باي لم يستسلم وراح ينظم الصفوف وانضمت اليه جموع حاشدة من فتيان القاهرة وشجعانها, واستمرت المواجهات بين طومان باي وبين العثمانيين فترة طويلة شهدت فيها شوارع القاهرة وأحيائها القديمة معارك وهجمات المقاومة الشعبية ضد العثمانيين, وفي واحدة من هجمات المقاومة الشعبية والتي جرت في بولاق, كاد أن يقتل سليم الأول بعد أن أحاط طومان ورجاله بمعسكره وأخذوا يرجمونه بالنيران والحجارة, وفي مرحلة من مراحل المقاومة ضد الغزاة, اتخذ طومان باي من جامع شيخون مركزا للمقاومة الشعبية, وهذا الجامع يقع في شارع شيخون بالجمالية, وكان يسمى قديما شارع (الصليبة) وعرفت المنطقة من حوله بمنطقة الصليبة, وقد دارت في هذه المنطقة معارك عنيفة بين قوات المماليك والعثمانيين استبسل فيها طومان باي ثم هرب وانسحب بعد أن تأكد أن ميزان القوة لم يعد في صالحه.
وبعد هربه أحرق العثمانيون جامع شيخون والبيوت من حوله, وقتلوا أكثر من عشرة آلاف من العامة والغلمان, ورغم بشاعة هذا الانتقام إلا أن المقاومة لم تنته, واستمر طومان يحشد الرجال لصد الغزاة, الى أن كانت المعركة الأخيرة التي وقعت عند منطقة وردان (إمبابة الآن) وأحرز فيها عسكر مصر انتصارات في البداية, إلا أن العثمانيين قد انتصروا في النهاية لتفوقهم في العدد والعتاد, وكانت تلك هي المعركة الفاصلة التي أنكسرت بعدها المقاومة, وأخذ طومان باي يبحث عن مكان يلجأ اليه حتى لا يقع في أيدي غريمه السلطان سليم الأول, ولجأ الى صديقه شيخ العربان (حسن بن مرعي) والذي كان قد أخرجه من السجن الذي دخله أيام السلطان الغوري, ولكن شيخ العربان وشى به.. وأبلغ عنه السلطان سليم! الذي أعجبته شجاعته وصلابته في حواره الأخير معه, إلا أنه أمر في النهاية بشنقه.. ليلة شنق طومانوكان المؤرخ المصري ابن إياس شاهد عيان على ما حدث وقدم وصفا دقيقا لوقائع يوم شنق طومان باي قال فيه: (عند باب زويلة توقف ركب السلطان الأسير طومان باي.. كان في حراسة 400 جندي من الانكشارية.. وكان مكبلا فوق فرسه.. وكان الناس في القاهرة قد خرجوا ليلقوا نظرة الوداع على سلطان مصر.. وتطلع طومان باي الى (قبو البوابة) فرأى حبلا يتدلى, فأدرك أن نهايته قد حانت.. فترجل.. وتقدم نحو الباب بخطى ثابتة.. ثم توقف وتلفت الى الناس الذين احتشدوا من حول باب زويلة.. وتطلع اليهم طويلا.. وطلب من الجميع أن يقرأوا له الفاتحة ثلاث مرات.. ثم التفت الى الجلاد, وطلب منه أن يقوم بمهمته).. وبشنق السلطان طومان باي استتب الأمر للسلطان سليم بمصر والشام وأقام في القاهرة لفترة رتب خلالها أحوالها ودبر أمورها, وأمر بحمل أموال مصر وذخائرها وتحفها ونفائسها ومخطوطاتها الى عاصمة ملكه, وجمع مئات من الصناع والعمال وذوي الخبرة وأهل الحرف وقام بترحيلهم الى القسطنطينية, وغادر مصر الى عاصمة ملكه بعد ثلاثة أشهر من شنق طومان باي الذي بقيت سيرته كبطل قومي ورمز للمقاومة, وبقى سيفه المحفوظ في متحف الفن الاسلامي بالقاهرة, والذي يحمل ألقابه مكتوبة بالذهب.. وهي السلطان العادل أبو النصر طومان باي.. سلطان الاسلام والمسلمين.. أبو الفقراء والمساكين.. قاتل الكفرة والمشرطين.. محيي العدل في العالمين! | |
|
| |
MOURAD
ســآعـتي : التسجيل : 12/06/2008 المساهمات : 23392 عدد النقاط : 69617 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : رقم العضوية : 1 التميز :
| موضوع: رد: حكايه اثر...(متجدد) الأحد 07 نوفمبر 2010, 5:54 pm | |
| | |
|
| |
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: حكايه اثر...(متجدد) الإثنين 14 مارس 2011, 12:46 pm | |
| | |
|
| |
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| |
| |
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| |
| |
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| |
| |
منى الراوى مشرف منتدي السياحة والآثار
ســآعـتي : التسجيل : 04/10/2010 المساهمات : 4915 عدد النقاط : 10549 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| |
| |
| حكايه اثر...(متجدد) | |
|