موضوع: الحسد يولّد الطموح والسعادة! الجمعة 06 أبريل 2012, 6:11 pm
يعتقد البعض أن النميمة بين الموظفين بشأن رواتب وعلاوات كبار الزملاء في العمل، تعبّر عن الحسد والسخط. لكن دراسة جديدة أظهرت ان الموظفين الشباب الذين يرون الآخرين حولهم ينجحون ويتحدثون عنهم، يمكن أن يجعلهم سعداء وأكثر طموحاً.
أشارت الدراسة إلى أن الموظفين تحت سن 45 عاماً يصلون إلى مستويات قناعة عالية برؤية أقرانهم يكسبون أكثر منهم لأنهم يعتقدون أن لديهم فرصاً مشابهة للنجاح. لكن النتيجة مختلفة بالنسبة للموظفين فوق سن الـ45، إذ تؤدي المقارنة بينهم وبين الناجحين إلى البؤس والمعنويات المنخفضة لأنهم يعتقدون أنهم لا يملكون ما يكفي من الوقت للحاق بغيرهم.
اعتمدت الدراسة التي أجريت في المانيا على تقسيم المشاركين إلى مجموعات متجانسة في الصفات مثل السن والتعليم والمكان، واعتمدت على فرضية الأرنب والسلحفاة، أي أن بعض الموظفين يحصلون على الترقية في وقت مبكر، مقابل البعض الآخر الذين يتطورون ببطء شديد.
ووجد الباحثون أن التأثير السلبي لمقارنة الرواتب اقتصر على العاملين الأكبر سناً. وقال الأستاذ فيليز فيتزروي إن "الناس في العموم يصيرون أقل سعادة بالمقارنة، وبعبارة أخرى كلما كان دخل مجموعتهم المتجانسة أعلى كلما كان شعورهم أسوأ. وبالنسبة للشباب فإن العكس هو الصحيح".
موضوع: رد: الحسد يولّد الطموح والسعادة! الجمعة 06 أبريل 2012, 11:06 pm
اه لو كدا ماشى ... عنوان الموضوع الاول خضنى ... عارف قولت ازاى الحسد يعمل كدا ... بس هما معاهم حق بالنسبه لصغير السن لما تقوله فلان دا وصل لكذا وبقى كذا انت بتمنى عنده دافع انه فى يوم من الايام يكون زيه ... دا بيولد عنده طموح ... لكن لو كبير السن مش هتلاقى منه غير نظرة السخط والاحباط لانه مش هينفع يوصل للى الاخر فيه دا ... موضوع جميل هزيم شكرا ليك ... ليلى المسلمه
موضوع: رد: الحسد يولّد الطموح والسعادة! الجمعة 06 أبريل 2012, 11:09 pm
زى مثلا لما دكتور يقول لطلبته ازاى كافح وذاكر ووصل للى هو فيه دا ... بتلاقى لطلبه كلهم عندهم طموح انهم فى يوم من الايام يكونوا زيه ... لكن لو الدكتور دا بيكلم واحد صاحبه اقل منه بس فى نفس سنه هنلاقيه طبعا ساخط عليه ... ومتغاظ منه وكدا يعنى ...وهياثر عليه سلبا وهيشعر بالاحباط .. سورى هزيم بس افتكرت وحبيت اضيف ... انا بحب الابحاث والنتايج وتفسيرها اوى بحكم دراستى يعنى ... مشكور لموضوعك جميل ... تقبل مرورى واطالتى ... ليلى المسلمه