| مع الحبيب عليه الصلاة والسلام ( خلال شهر رمضان المبارك ) | |
|
+8عيون القلب الأب الروحي willpower عبد elswesry الرحمن Ģ.£.m.Ў احساس بريئه MOURAD احساس جريئة 12 مشترك |
كاتب الموضوع | رسالة |
---|
احساس جريئة
عضو نشيط
ســآعـتي : التسجيل : 13/08/2009 المساهمات : 401 عدد النقاط : 1254 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: مع الحبيب عليه الصلاة والسلام ( خلال شهر رمضان المبارك ) الثلاثاء 15 سبتمبر 2009, 10:25 pm | |
| الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على المبعوث رحمةً للعالمين نبينا وحبيبنا وقرة أعيوننا
محمد صلى الله عليه وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليماً كثيراً إلى يوم الدين ... أما بعد
أحبتي في الله السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وكل عام وأنتم بخير ورمضان مبارك علينا وعليكم وعلى المسلمين أجمعين
أحبتي هذا الجزء الأول من سيرة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم أـحببت أن أنقلها إلى أنظاركم من كتاب مع المصطفى صلى الله عليه وسلم ( للدكتور سلمان بن فهد العودة )
وعلى بركة الله تعالى نبدأ
العنوان ( كأنك تراه (1)
إن الله تبارك وتعالى اختار محمداً صلى الله عليه وسلم واصطفاه لختم النبوة ، فقال :
{ ولكن رسول الله وخاتم النبيين } ( اللأحزاب 40) ومن ثم جعله قدوة للناس جميعاً ، فقال :
{ لقد كان لكم في رسول الله أسوةٌ حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر وذكر الله كثيراً } ( الأحزاب 21)
ومن هنا ، فلا غرو أن تصبح سيرة النبي صلى الله عليه وسلم صفحة مكشوفة للناس الذين عاشوا معه أجمعين ، العدو والصديق ، والرجل والمرأة ، والكبير والصغير ، والقريب والبعيد ؛
فقد كانوا يعلمون أدق التفاصيل عن حياته وسيرته ، وشخصيته وأموره العامة ، وما لايستطيعون رؤيته من أموره الخاصة ، فقد كان أزواجه رضي الله عنهن ينقلنه للناس نقلاً مفصلاً ، حتى إننا نعلم اليوم من سيرته وتفاصيل حياته في البيت ، وفي الأكل والشرب ، وفي السفر والإقامة ، وفي اليقظة والنوم والفراش ، وفي قضاء الحاجة .. وفي أشياء كثيرة ما لا نعلمه عن كل المشاهير ؛ بل ما لا نعلمه عن الآباء والأمهات والأساتذة ؛ بل لا أبالغ إذا قلت :
أننا نعلم من سيرته صلى الله عليه وسلم ما لا نعلمه عن أنفسنا ! فربما يمارس الكثير منا أعمالاً بشكل تلقائي عفوى ، ولو قيل له في ذلك لقال أنا لم أنتبه ، وتردد وشك في صحة نسبتها إليه ، ولكننا نقرأ ونعلم تفاصيل سيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم ، تلك السيرة المحبرة الجميلة لسيدنا وإمامنا وقدوتنا صلى الله عليه وسلم .
لقد أذن الله أن تحفظ هذه السيرة بتفاصيلها ، وحين تقرأ في كتب الشمائل المحمدية ، ككتاب (الشمائل المحمدية ) للإمام الترمذي و( مختصره ) للشيخ الألباني ، وغيره ؛ تجد أدق التفاصيل عنه صلى الله عليه وسلم حتى أنهم يتحدثون عن الشيب الذي في رأسه ولحيته صلى الله عليه وسلم ،
فعن أنس رضي الله عنه قال : (( ما عددت في رأس رسول الله صلى الله عليه وسلم ولحيته إلا أربع عشرة شعرة بيضاء )) (1) وفي رواية : ( وليس في رأسه ولحيته عشرون شعرة بيضاء ) (2) وفي رواية : ( لقد قبض الله عز وجل رسوله وما فضحه بالشيب ، ما كان في رأسه ولحيته يوم مات ثلاثون شعرة بيضاء ) (3)
حتى عدد الشعرات البيض في رأس ولحية النبي صلى الله عليه وسلم مكتوب ومدون ، بل محدد أين توجد هذه الشعرات !
إن من أجمل ما في هذه السيرة النبوية العطرة أن الله سبحانه وتعالى حين أذن أن تكون قدوة للناس جميعاً ، أقام الحجة بحفظ هذه السيرة وتدوينها وضبطها بشكل لا مثيل له ، فقد اعتنى علماء الأمة ومؤرخوها بحفظ سيرة نبينا محمد صلى الله عليه وسلم اعتناء بالغاً، وسبقوا في ذلك الأمم السابقة ؛ بل لا مجال للمقارنة بين ما بذله علماؤنا في هذا المضمار ، وبين ما هو موجود عند الأمم الأخرى ، مما سطروه عن أنبيائهم ورسلهم ، فلو سألت اليهود _ مثلا _ عن موسى عليه السلام ، لأتوا بأشتات من الروايات المضطربة ، التي ليس لها زمام ولا خطام ولا إسناد ، لكن علماء المسلمين دونوا أدق التفاصيل عنه صلى الله عليه وسلم بأدق الأسانيد ، وحددوا أسماء الرواة ، حتى إن علم الجرح والتعديل يوجد فيه نحو خمسمائة ألف اسم في ذلك الزمن القديم ، ولم يكن عند هؤلاء العلماء حاسبات ولا طابعات ولا غيرها من آلات التدوين والتدقيق ، ولكن مستوياتهم في الحفظ والإتقان والضبط بلغت مبلغاً عظيماً ، حتى أنها لتفوق في بعض الأحيان ما وصل اليه التقدم العلمي من ضبط وإتقان بأجهزته المعروفة ؛ وقد بذلوا كل ذلك من أجل المحافظة على سنة النبي صلى الله عليه وسلم وهديه .
لقد أختار الله تبارك وتعالى نبيه صلى الله عليه وسلم على علم ، فزكى ظاهره وباطنه ، وقوله وفعله ، ومظهره ومخبره .
ومما يلفت النظر عند المطالعة في السيرة النبوية أن كل سيرة النبي صلى الله عليه وسلم تدعو إلى محبته ، حتى شكله الظاهر صلى الله عليه وسلم ، فأنت حينما تقرأ تفاصيل شكله ، ومظهره ، وشعره ، ووجهه ، وجماله ، وملبسه ، وهيئته ، تشعر بالحب يتضاعف في قلبك ، وبالروح الإيمانية تزداد قوة ويقيناً .
أما خلقه صلى الله عليه وسلم وسلوكه وتعامله مع الناس ، فهو أمر آخر أشد عجباً ! فكل ما في النبي صلى الله عليه وسلم يدعو إلى محبته ، ولهذا كانت محبته صلى الله عليه وسلم من علامات الإيمان به ، فمن مقتضى شهادة أن محمداً رسول الله : أن تشعر في قلبك بمحبة صادقة لهذا النبي الأمي الكريم صلى الله عليه وسلم .
ولا شك أن هذه المحبة تزكو وتنمو بقرأة السيرة النبوية ، فيا حبذا أن يكون للك ورد تقرؤه من السيرة النبوية ، فتختار مختصراً صغيراً من كتب السيرة النبوية تقرؤه بين الفينه والأخرى ، لتحكم ربط عرقتك مع الرسول صلى الله عليه وسلم ، حتى لايكون اقتداؤك مجرد كلمة تقال ، وإنما تعيش مع النبي صلى الله عليه وسلم في تقلباته وأطوار حياته ، وتعلم عنه الكثير ، من أموره وأحواله وأيامه .
إن بعض شبابنا اليوم ربما أصبحوا بسبب الضخ الإعلامي الهائل من القنوات الفضائية والإنترنت والوسائل الكثيرة يعرفون الكثير عن نجوم الفن ، وأبطال الرياضة ، ونجوم الشاشة ! وصار عندهم اهتمام ومتابعة للمعلومات التي تنشر عنهم ، بل يسارعون إلى تقليدهم ! ولا تستغرب أن تجد فتاة في بيئة محافظة ، وقد تكون من أسرة طيبة متدينة ، وحين تنظر إلى هيئتها وشكلها وملبسها ، وتسريحة شعرها ، وطريقة تصرفها ، بل وإلى لغتها وألفاظها ، والكلمات التي ترددها ، تجد أنها تحاكي ممثلة ، أو فنانة ، أو مذيعة رأتها على الشاشة واقتدت بها وشعرت بأن شخصيتها تتحقق من خلال محاكاة وتقليد هذه الشخصية التي أعجبت بها ، وهكذا الحال بالنسبة لكثير من شباب المسلمين .
إن الواجب علينا أن نعيد تأهيل شبابنا وربطهم بتاريخنا الإسلامي ، وخاصة بسيرة النبي محمد صلى الله عليه وسلم ، ولو أنا عرضنا سيرته وشخصيته بالشكل الصحيح لأولادنا وبناتنا ، لما أبتغوا عنه بديلاً .
ومن يقرأ سيرة النبي صلى الله عليه وسلم يلاحظ البساطة والعفوية المباشرة ، يقول له ربه سبحانه وتعالى :
{ قل لا أسألكم عليه من أجر وما أنا من المتكلفين ) (ص 86)
فليس في سيرته صلى الله عليه وسلم تكلف ولا تعسف ولا صعوبة ، ولكن حين تقرأ سيرة بعض العلماء أو العظماء ، تجد أن هؤلاء قد يُلزمون أنفسهم بألوان من التعامل أو ببرامج معينة ، يشعر الإنسان عند قرائتها أنه عاجز عن تطبيقها والاقتداء بها لكن حين تقرأ سيرة النبي صلى الله عليه وسلم تشعر بأنها قريبة منك ، وأن بمقدورك أن تقتدي به صلى الله عليه وسلم
لقد قرأت سير كثير من العلماء ، كالأئمة الأربعة ، وغيرهم من أئمة الإسلام ، بل ومن الصاحبة والتابعين ، فوجدت أن كثيراً من العلماء لهم منزلة وعظمة في جوانب معينة ، لكن حينما تقرأ سيرة هذا العالم تشعر بأن بينك وبينها برزخاً وصعوبة ، وأنك لن تستطيع أن تحاكيه أو تقلده في كثير من الأمور، لكن حينما تقرأ سيرة النبي صلى الله عليه وسلم تجدها قريبة منك ، سهلة التناول والتطبيق ، ، وتجد أن كل إنسان يستطيع أن يقتدي بهذه السيرة ، فهي ليست خاصة بفئة معينة أو بطبقة خاصة من طبقات المجتمع .
فالحاكم يجد في سيرة النبي صلى الله عليه وسلم أنموذج العدل والإنصاف والتواضع ، وحفظ الحقوق والأموال ، ورد المظالم لأهلها ، ووضع الأمور في نصابها . والعالم يجد في سيرته صلى الله عليه وسلم طريقة نشر العلم وتوصيله إلى الناس .. والداعية يجد في سيرته صلى الله عليه وسلم كيفية الصبر على ما يلاقيه ، وكيفية إيصال رسالته وصوته إلى الآخرين .
والأب يجد في سيرته صلى الله عليه وسلم كيفية التعامل مع الأولاد ، ومراعاة مستواهم وظروفهم .. والزوج يجد في سيرته صلى الله عليه وسلم كيفية التعامل مع الزوجة ، والصبر على ما قد يصدر مهنا .. وهكذا الزوجة أيضاً تجد في سيرته صلى الله عليه وسلم وتوجيهاته ، وتعليمه لنسائه ، ومعاملة نسائه صلى الله عليه وسلم ما يعينها في التعامل مع زوجها . وهكذا .. فالغني والفقير والصحيح والمريض ، والمقيم والمسافر والمنتصر والمهزوم ، يجد بغيته في سيرة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلم فقد تقلبت به صلى الله عليه وسلم الأحوال كلها ، وذاق منها الكثير ، وكان في كل الأحوال أنموذجاً للعبد الرسول المطيع لربه ، الذي يرى من نفسه قدوة لغيره صلى الله عليه وسلم .
إن هذا النبي الأمي صلى الله عليه وسلم هو نعمة من الله تبارك وتعالى ورحمة كما قال الله تعالى :
{ وما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين } ( الأنبياء 107)
فلم يكن رحمة للمسلمين فحسب ولا رحمة لفئة معينة كالعرب _مثلا_ فحسب ، بل هو رحمة للعالمين بكل ما جاء به من الحق والهدى والنور ، ولقد حقنت دماء ، وحفظت حقوق ، وقامت مصالح عظيمة للبشرية ، كلها بفضل الله تبارك وتعالى ، ثم بفضل بعثة هذا النبي الأمي الكريم صلى الله عليه وسلم ...
إن هذه الأمة الأمية ، التي لم تكن تقرأ ولا تكتب ولا تحسب ، أقامت حضارة من أعظم الحضارات في التاريخ ، وأخذت حضارات الأمم السابقة وهذبتها ، وأعادت صياغتها ، ثم أنتجتها للبشرية ، فشهدت البشرية فتوحات عظيمة لم تكن فتوحات إمبراطورية ، تعتمد على القسوة والتعسف والظلم ، وإنما كانت تعتمد على الرحمة .. لقد كانت تفتح القلوب قبل أن تفتح البلاد .....
رسول العُلا والفضل والخير والهدى لكل سطورِ المجدِ إسمك مبتدأ
ولي في معانيك الحِسَان تأمل سمعتُ به قلبي يقول محمداً
ويهتز للذكرى حنيناً وحُرقةً فيهتاجهُ الشوقٌ الذي جاوز المدى
ويغمره فيض من الوجد سابغ يضُوع به قلبي أريحاً مورداً
هذا وإلى أن نلتقي غداً إن شاء الله تبارك وتعالى أتمنى لكم صيامة مقبولاً وذنباً مغفوراً بإذن الله تعالي
____________________
| |
|
| |
MOURAD
ســآعـتي : التسجيل : 12/06/2008 المساهمات : 23392 عدد النقاط : 69617 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : رقم العضوية : 1 التميز :
| |
| |
احساس بريئه عضـــــو ذهـــــبي
ســآعـتي : التسجيل : 13/08/2009 المساهمات : 816 عدد النقاط : 3100 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: مع الحبيب عليه الصلاة والسلام ( خلال شهر رمضان المبارك ) الثلاثاء 15 سبتمبر 2009, 11:15 pm | |
| جزاك الله كل خيررررررررر ياقمرررررررررر | |
|
| |
Ģ.£.m.Ў
ســآعـتي : التسجيل : 13/06/2008 المساهمات : 27078 عدد النقاط : 69309 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| |
| |
احساس جريئة
عضو نشيط
ســآعـتي : التسجيل : 13/08/2009 المساهمات : 401 عدد النقاط : 1254 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: مع الحبيب عليه الصلاة والسلام ( خلال شهر رمضان المبارك ) الأربعاء 16 سبتمبر 2009, 4:02 pm | |
| تشرفت بمروركم الطيب وشكرا مراد ع التعديل في الرد عشان انت كنت رد تحسب الموضوع للبريئة | |
|
| |
عبد elswesry الرحمن عضـــــو مـــــاسي
ســآعـتي : التسجيل : 04/03/2009 المساهمات : 2472 عدد النقاط : 7104 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: مع الحبيب عليه الصلاة والسلام ( خلال شهر رمضان المبارك ) الأربعاء 16 سبتمبر 2009, 4:12 pm | |
| سلمت يداكم موضوع رائع واكثر من رائع جزاكم الله خيرا ما شاء الله | |
|
| |
willpower عضـــــو مـــــاسي
ســآعـتي : التسجيل : 17/07/2009 المساهمات : 2735 عدد النقاط : 10160 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: مع الحبيب عليه الصلاة والسلام ( خلال شهر رمضان المبارك ) الخميس 17 سبتمبر 2009, 9:43 pm | |
| الســــــــــــلام عليــــــــــكم
احســـــــاس جريئة
جــــــــــزاك الله كـــــــــــل خيــــــــر
موضــــــــــــوع جميــــــــــــل
اثابك الله خيرا عنه | |
|
| |
الأب الروحي
ســآعـتي : التسجيل : 18/06/2008 المساهمات : 11243 عدد النقاط : 31079 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: مع الحبيب عليه الصلاة والسلام ( خلال شهر رمضان المبارك ) الأحد 20 سبتمبر 2009, 3:56 pm | |
| | |
|
| |
عيون القلب
ســآعـتي : التسجيل : 31/07/2008 المساهمات : 7898 عدد النقاط : 20302 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: مع الحبيب عليه الصلاة والسلام ( خلال شهر رمضان المبارك ) الخميس 01 أكتوبر 2009, 11:50 am | |
| | |
|
| |
كروان الفجر عضـــــو لــــؤلــــؤي
ســآعـتي : التسجيل : 07/06/2010 المساهمات : 7623 عدد النقاط : 16126 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: مع الحبيب عليه الصلاة والسلام ( خلال شهر رمضان المبارك ) الخميس 29 يوليو 2010, 10:12 am | |
| موضوع مميز جدااااااااااااا
جعله الله في ميزان حساناتك
وجزاك الله عنه كل خير
وجزاك الجنه | |
|
| |
زيزى مشرف منتدي المطبخ
ســآعـتي : التسجيل : 10/01/2010 المساهمات : 4424 عدد النقاط : 15321 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: مع الحبيب عليه الصلاة والسلام ( خلال شهر رمضان المبارك ) السبت 21 أغسطس 2010, 12:07 pm | |
| | |
|
| |
Celina
ســآعـتي : التسجيل : 21/12/2009 المساهمات : 12379 عدد النقاط : 18808 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز : أوسمة المسابقات :
| موضوع: رد: مع الحبيب عليه الصلاة والسلام ( خلال شهر رمضان المبارك ) السبت 01 يناير 2011, 5:43 pm | |
| | |
|
| |
*الصـLEGENDـاعق*
ســآعـتي : التسجيل : 21/04/2010 المساهمات : 14033 عدد النقاط : 54051 المزاج : المهنة : الهوايه : الدولة : الأوسمة : التميز :
| موضوع: رد: مع الحبيب عليه الصلاة والسلام ( خلال شهر رمضان المبارك ) الثلاثاء 22 فبراير 2011, 11:58 am | |
| | |
|
| |
| مع الحبيب عليه الصلاة والسلام ( خلال شهر رمضان المبارك ) | |
|