هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 اجمل القصص القصيرة

اذهب الى الأسفل 
3 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
pinkgirl99

صغنون اوي
صغنون اوي
pinkgirl99


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 20/12/2011
المساهمات : 31
عدد النقاط : 61
المزاج : اجمل القصص القصيرة Qatary17
المهنة : اجمل القصص القصيرة Studen10
الهوايه : اجمل القصص القصيرة Painti10
الدولة : اجمل القصص القصيرة Female10
الأوسمة : اجمل القصص القصيرة Member10
التميز : اجمل القصص القصيرة Images11

اجمل القصص القصيرة Empty
مُساهمةموضوع: اجمل القصص القصيرة   اجمل القصص القصيرة I_icon_minitimeالسبت 24 ديسمبر 2011, 1:53 pm

ها قد عدت اليكم يا احبائي بموضوعي الثاني و هو قصص جميييييييلة و مفيدة منها من هي بقلمي و منها من هي منقولة...........اخليكم مع القصص.


1/في قديم الزمان ... كان هناك شجرة تفاح ضخمة ..
و كان هناك طفل صغير يلعب حولهاكل يوم ..
كان يتسلق أغصانهاويأكل من ثمارها ... ثم يغفو قليلا لينام في ظلها ..
كان يحب الشجرة وكانت الشجرة تحب أن تلعب معه ..
مر الزمن... وكبر الطفل...
وأصبح لا يلعب حولهاكل يوم...
في يوم من الأيام ... رجع الصبي وكان حزينا...
فقالت له الشجرة: تعال والعب معي ...
فأجابها الولد: لم أعد صغيرا لألعب حولك...
أنا أريد بعض اللعب وأحتاج بعض النقود لشرائها...
فأجابته الشجرة: أنا لا يوجد معي نقود!!!
ولكن يمكنك أن تأخذ كل التفاح الذي لدي لتبيعه ثم تحصل على النقود التي تريدها...
سعد الولد كثيراً بهذا...فتسلق الشجرة وجمع كل ثمار التفاح التي عليها وغادر سعيدا ...
لم يعد الولد بعدها .. فأصبحت الشجرة حزينة ...
وذات يوم عاد الولد ولكنه أصبح رجلا...!!!
كانت الشجرة في منتهى السعادة لعودته وقالت له: تعال والعب معي...
ولكنه أجابها:
لا يوجد وقت لدي للعب .. فقد أصبحت رجلا ...مسئولا عن عائلة...
ونحتاج لبيت يؤوينا... هل يمكنك مساعدتي ؟
آسفة!!! فأنا ليس عندي بيت ولكن يمكنك أن تأخذ جميع أغصاني لتبني بها بيتا لك...
فأخذ الرجل كل الأغصان وغادر وهو سعيد...
كانت الشجرة مسرورة لرؤيته سعيدا ... لكن الرجل لم يعد إليها ..
فأصبحت الشجرة وحيدة و حزينة مرة أخرى... وفي يوم حار من ايام الصيف...
عاد الرجل .. وكانت الشجرة في منتهى السعادة....
فقالت له الشجرة: تعال والعب معي...
فقال لها الرجل لقد تقدمت
في السن... وأريد أن أبحر لأي مكان لأرتاح...
فقال لها الرجل: هل يمكنك إعطائي مركبا...
فأجابته: خذ جذعي لبناء مركب... وبعدها يمكنك أن تبحر به بعيدا ... وتكون سعيدا...
فقطع الرجل جذع الشجرة وصنع مركبا!!!
فسافر مبحرا ولم يعد لمدة طويلة ....أخيرا عاد الرجل بعد غياب طويل ........
ولكن الشجرة قالت له : آسفة يا بني .. لم يعد عندي أي شئ أعطيه لك...
وقالت له:لا يوجد تفاح...
قال لها: لا عليك لم يعد عندي أي أسنان لأقضمها بها...
لم يعد عندي جذع لتتسلقه ...
فأجابها الرجل لقد أصبحت عجوزا ولا أستطيع القيام بذلك !!!
قالت: أنا فعلا لا يوجد لدي ما أعطيه لك...
قالت وهي تبكي .. كل ما تبقى لدي جذور ميتة...
فأجابها: كل ما أحتاجه الآن هو مكان لأستريح فيه...
فأنا متعب بعد كل هذه السنين...
فأجابته: جذور الشجرة العجوز هي أنسب مكان لك للراحة...
تعال .. تعال واجلس معي لتستريح ...
جلس الرجل إليها ... كانت الشجرة سعيدة ... تبسمت والدموع تملأ عينيها...
هل ايقنت من هي تلك الشجرة ؟ ابواك ... من رباك وكبراك
ربي يحميكون
**************************************

القصة مشهورة وسأقوم بسردها لمن لا يتذكر أو يعرف تلك القصة
يحكى أنه كان في أحدى القرى راعيا يسرح بماشية القرية شأنه في ذلك شأن كل الرعاة
وذات مرة خطر بباله أن يتسلى فأخذ يصيح مستنجدا بأن الذئب هاجم الماشية
فما كان من أهل القرية إلا وهرولوا مسرعين يلبون نجدة الراعي ويردون الخطر عن ماشيتهم
ولكن عندما وصولهم لم يجدوا أن ذئبا قد هاجم الماشية وإنما هي دعابة من الراعي فعادوا إلى بيوتهم وكأن شيئا لم يكن
ومرة الأيام وكرر الراعي فعلته مرة أخرى مستنجدا بأهل القرية وأيضا لبى أهل القرية النداء ولكنهم تبينوا أن القصة مثل سابقتها وعدوا إلى بيوتهم
وذات مرة هاجمت الذئاب الماشية فأخذ الراعي بالصراخ مستنجدا بأهل القرية
ولكن أهل القرية لم يهتموا لصراخه ظنا منهم أن الراعي اعتاد على ذلك
******************************
القصة معروفة والعبرة منها واضحة
*************************************

أراد فتى فقير ان يصبح كاهن، لذا ذهب الى كاهن الرعية يسأله: أبتِ أشعر ان الله يدعوني الى الكهنوت! فقال له الكاهن: الكهنوت! هذا صعب جداً، كيف أدبر لك (1000 دولار) بدل الرسم؟ فأجاب الفتى: لا تخف أبتِ، لقد درستُ الامر، عمري 16 سنة وصحتي ممتازة. سأذهب لأعمل في المناجم لكي اوفر الرسم المطلوب .
عاد الفتى بعد سنتين يقدم الى الكاهن (1000 دولار)، سرَ الكاهن برؤيته، ولكن ما هذا السعال القوي وهذا الاصفرار في الوجه؟ فقال الكاهن حسناً يا بني، يبقى ان يفحصك الطبيب! فكتب الطبيب الى الكاهن سراً بأن الشاب لن يعيش اكثر من سنتين لان العمل في المناجم سبب له داء السل الرئوي المزمن. فعندما جاء الشاب يسأل عن النتيجة، قال له الكاهن بالأمر فغرقت عيناه بالدموع. لكنه قال: أبتِ كم يبقى لي من العمر كي أعيش؟ سنتان يا ابني، او ثلاث على اكبر تقدير؟ فقال الشاب تكفيني سنتين! سأعود إلى المناجم حتى لا أضيع الوقت، وسأشتغل لأوفر (1000 دولار) أخرى. وهكذا سيتمكن شابان اثنان من الاستعداد للكهنوت بدلاً مني.
*************************************

في قرية قريبة من بلدة نورمبرج الأوروبية، في القرن الخامس عشر، عاشت عائلة مكونة من أب وأم وثمانية عشر طفلا لذا كانت ظروفهم المادية في غاية الصعوبة ولكن ذلك لم يمنع الأخوين الأكبرين من حلم كان يراودهما... فالاثنان موهوبان في الرسم، ولذا حلما بالانضمام الى الدراسة في أكاديمية الفنون في نورمبرج كان حلمًا لأنهما علما أن والدهما لن يستطيع أن يتكفل باحتياجاتهما المادية وقت الدراسة أخيرًا، توصلا إلى حل بعد مناقشات طويلة امتدت لساعات الفجر المبكرة ولأيام عديدة ... أن يُجريا قرعةالخاسر يذهب للعمل في المناجم ويتكفل بمصاريف أخيه الفائز لمدة أربع سنوات هي فترة الدراسة في الأكاديمية وبعدها يذهب الآخر ليدرس ويتكفل به أخوه ببيع الأعمال الفنية أو بالعمل في المناجم لو اقتضت الضرورة بعد القداس يوم الأحد، أُجريت القرعة، فاز بها ألبرت دورير، و هكذا ذهب إلى الأكاديمية، وأما أخوه فذهب إلى المناجم ليعمل فيها أربع سنوات منذ البداية كان واضحًا أن ألبرت سيكون له شأن عظيم في عالم الفن، وعندما حان وقت تخرجه، كانت لوحاته و تماثيله تدر عليه دخلا وفيرًا ...
عاد ألبرت إلى قريته بعد غياب 4 سنوات وسط احتفال هائل؛ و صنع له أهله وليمة كبيرة وعندما انتهوا من الطعام، وقف ألبرت و قال: "يا أخي الحبيب، الرب يباركك ويعوضك عن تعب محبتك لي لولاك لما استطعت أبدًا أن أدرس في الأكاديمية الآن حان دورك في الذهاب، وأنا سأتكفل بمصاريفك، فلديّ دخل كبير من بيع اللوحات" اتّجهت الأنظار صوب الأخ منتظرة ما سيقولهأما هو فهز رأسه ببطء وقال: "لا يا أخي، أنا لا أقدر على الذهاب الآن انظر إلى يديّ وما فعلته بهما 4 سنوات من العمل في المناجم لقد تكسر الكثير من عظامها الصغيرة لا يا أخي، فإني لا أقدر على الإمساك بريشة صغيرة والتحكم الخطوط الدقيقة" وذات يوم مر ألبرت على حجرة أخيه، فوجده راكعًا يصلّي و يداه مضمومتان؛ فاستوقفه المنظر وشعر برهبة شديدة وهنا أخذ أدواته و رسم تلك اليدين، كتكريم للمحبة الباذلة التي لا تفكر في نفسها أطلق على اللوحة اسم "اليدين"، وأما العالم فأذهله الرسم وأعاد تسمية اللوحة بـ"اليدين المصليتين" لقد مر على هذه الأحداث العديد من الأعوام وأعمال هذا الفنان منتشرة في متاحف كثيرة، و لكن معظمنا لا يعرف مِن أعماله سوى هذه اللوحة الرائعة


فى المرة القادمة عندما ترى هذه اللوحة تذكر: كل يد قدمت لك خدمة، كل يد ضحت من أجل راحتك، كل يد بذلت نفسها من أجلك.
***********************************************************************

و هذه اجمل القصص ....مؤثرة جدا جدا

استقيظت مبكرة كعادتي .. بالرغم من أن اليوم هو يوم إجازتي ، صغيرتي ريم كذلك ، اعتادت على الاستيقاظ مبكرا ..



كنت اجلس في مكتبي مشغولة بكتبي وأوراقي.. * ماما ماذا تكتبين ؟ * اكتب رسالة إلى الله . * هل تسمحين لي بقراءتها ماما ؟؟ * لا حبيبتي , هذه رسائلي الخاصة ولا احب أن يقرأها أحد. خرجت ريم من مكتبي وهي حزينة, لكنها اعتادت على ذلك .. فرفضي لها كان باستمرار.. مر على الموضوع عدة أسابيع , ذهبت إلى غرفة ريم و لأول مرة ترتبك ريم لدلا إله إلا الله محمد رسول اللهي ... يا ترى لماذا هي مرتبكة؟ * ريم .. ماذا تكتبين ؟ * زاد ارتباكها .. وردت: لا شئ ماما ، إنها أوراقي الخاصة.. ترى ما الذي تكتبه ابنة التاسعة وتخشى أن أراه؟!! * اكتب رسائل إلى الله كما تفعلين.. قطعت كلامها فجأة وقالت: ولكن هل يتحقق كل ما نكتبه ماما؟

* طبعا يا ابنتي فإن الله يعلم كل شئ..
لم تسمح لي بقراءة ما كتبت , فخرجت من غرفتها واتجهت إلى زوجي المقعد "راشد" كي اقرأ له الجرائد كالعادة ، كنت اقرأ الجريدة وذهني شارد مع صغيرتي , فلاحظ راشد شرودي .. ظن بأنه سبب حزني .. فحاول إقناعي بأن اجلب له ممرضة .. كي تخفف علي هذا العبء ..
يا إلهي لم أترد أن يفكر هكذا .. فحضنت رأسه وقبلت جبينه الذي طالما تعب وعرق من اجلي أنا وابنته ريم .. واليوم يحسبني سأحزن من أجل ذلك .. وأوضحت له سبب حزني وشرودي...
ذهبت ريم إلى المدرسة ، وعندما عادت كان الطبيب في البيت فهرعت لترى والدها المقعد وجلست بقربه تواسيه بمداعباتها وهمساتها الحنونة.
وضح لي الطبيب سوء حالة راشد وانصرف ، تناسيت أن ريم ما تزال طفلة , ودون رحمة صارحتها أن الطبيب أكد لي أن قلب والدها الكبير الذي يحمل لها كل هذا الحب بدأ يضعف كثيرا وانه لن يعيش لأكثر من ثلاث أسابيع ، انهارت ريم ، وظلت تبكي وتردد: * لماذا يحصل كل هذا لبابا ؟ لماذا؟ * ادعي له بالشفاء يا ريم, يجب أن تتحلي بالشجاعة ، ولا تنسي رحمة الله ، انه القادر على كل شئ .. فأنت ابنته الكبيرة والوحيدة .. أنصتت ريم إلى أمها ونسيت حزنها , وداست على ألمها وتشجعت وقالت :
* لن يموت أبي .
في كل صباح تقبل ريم خد والدها الدافئ , ولكنها اليوم عندما قبلته نظرت إليه بحنان وتوسل وقالت : ليتك توصلني يوما مثل صديقاتي .. فغمره حزن شديد فحاول اخفاءة وقال:
* إن شاء الله سيأتي يوما واوصلك فيه يا ريم.. وهو واثق أن أعاقته لن تكمل فرحة ابنته الصغيرة..
أوصلت ريم إلى المدرسة , وعندما عدت إلى البيت ، غمرني فضول لأرى الرسائل التي تكتبها ريم إلى الله , بحثت في مكتبها ولم أجد أي شئ .. وبعد بحث طويل .. لا جدوى .. ترى أين هي ؟!! ترى هل تمزقها بعد كتابتها؟
ربما يكون هنا .. لطالما أحبت ريم هذا الصندوق, طلبته مني مرارا فأفرغت ما فيه وأعطيتها الصندوق .. يا الهي انه يحوي رسائل كثيرة ... وكلها إلى الله!
* يا رب ... يا رب ... يموت كلب جارنا سعيد , لأنه يخيفني!!
* يا رب ... قطتنا تلد قطط كثيرة .. لتعوضها عن قططها التي ماتت !!!
* يا رب ... ينجح ابن خالتي , لاني احبه !!!
* يا رب ... تكبر أزهار بيتنا بسرعة , لأقطف كل يوم زهرة وأعطيها معلمتي!!!
والكثير من الرسائل الأخرى وكلها بريئة... من اطرف الرسائل التي قرأتها هي التي تقول فيها :
* يا رب ... يا رب ... كبر عقل خادمتنا , لأنها أرهقت أمي ..
يا الهي كل الرسائل مستجابة , لقد مات كاب جارنا منذ اكثر من أسبوع! , قطتنا اصبح لديها صغارا , ونجح احمد بتفوق ، كبرت الأزهار , ريم تأخذ كل يوم زهرة إلى معلمتها ... يا الهي لماذا لم تدعوا ريم ليشفى والدها ويرتاح من عاهته ؟؟!! ....
شردت كثيرا ليتها تدعوا له .. ولم يقطع هذا الشرود إلا رنين الهاتف المزعج , ردت الخادمة ونادتني : سيدتي .. المدرسة ...
* المدرسة !! ... ما بها ريم ؟؟ هل فعلت شئ؟ أخبرتني أن ريم وقعت من الدور الرابع هي في طريقها إلى منزل معلمتها الغائبة لتعطيها الزهرة .. وهي تطل من الشرفة ... وقعت الزهرة ... ووقعت ريم ...
كانت الصدمة قوية جدا لم أتحملها أنا ولا راشد... ومن شدة صدمته أصابه شلل في لسانه في لسانه فمن يومها لا يستطيع الكلام .
* لماذا ماتت ريم ؟ لا أستطيع استيعاب فكرة وفاة ابنتي الحبيبة...
كنت اخدع نفسي كل يوم بالذهاب إلى مدرستها كأني أوصلها , كنت افعل كل شئ صغيرتي كانت تحبه , كل زاوية في البيت تذكرني بها , أتذكر رنين ضحكاتها التي كانت تملأ علينا البيت بالحياة ... مرت سنوات على وفاتها .. وكأنه اليوم ...
في صباح يوم الجمعة أتت الخادمة وهي فزعة وتقول! أنها سمعت صوت صادر من غرفة ريم... يا الهي هل يعقل ريم عادت ؟؟ هذا جنون ... * أنت تتخيلين ... لم تطأ قدم هذه الغرفة منذ أن ماتت ريم.. أصر راشد على أن اذهب وارى ماذا هناك..
وضعت المفتاح في الباب وانقبض قلبي ... فتحت الباب فلم أتمالك نفسي .. جلست ابكي وابكي ... ورميت نفسي على سريرها , انه يهتز .. آه تذكرت !! قالت لي مرارا انه يهتز ويصدر صوتا عندما تتحرك , ونسيت أن اجلب النجار كي يصلحه لها ... ولكن لا فائدة الآن ... لكن ما الذي اصدر الصوت .. نعم انه صوت وقوع اللوحة التي كانت تحرص ريم على النظر اليها كل يوم حتى حفظتها .. وحين رفعتها كي أعلقها وجدت ورقة بحجم البرواز وضعت خلفه !! يا إلهي إنها إحدى الرسائل ..... يا ترى ، ما الذي كان مكتوب في هذه الرسالة بالذات .. !!؟ ولماذا وضعتها ريم خلف اللوحة.. ؟!؟ إنها إحدى الرسائل التي كانت تكتبها ريم إلى الله وكان مكتوباَ فيها :




يا رب ... يا رب ... أموت أنا ويعيش بابا ... !!
***************************************************
في أحد المستشفيات كان هناك مريضان هرمين في غرفة واحدة. كلاهما معه مرض عضال. أحدهما كان مسموحاً له بالجلوس في سريره لمدة ساعة يوميا بعد العصر. ولحسن حظه فقد كان سريره بجانب النافذة الوحيدة في الغرفة. أما الآخر فكان عليه أن يبقى مستلقياً على ظهره طوال الوقت كان المريضان يقضيان وقتهما في الكلام، دون أن يرى أحدهما الآخر، لأن كلاً منهما كان مستلقياً على ظهره ناظراً إلى السقف. تحدثا عن أهليهما، وعن بيتيهما، وعن حياتهما، وعن كل شيء

وفي كل يوم بعد العصر، كان الأول يجلس في سريره حسب أوامر الطبيب، وينظر في النافذة، ويصف لصاحبه العالم الخارجي. وكان الآخر ينتظر هذه الساعة كما ينتظرها الأول، لأنها تجعل حياته مفعمة بالحيوية وهو يستمع لوصف صاحبه للحياة في الخارج: ففي الحديقة كان هناك بحيرة كبيرة يسبح فيها البط. والأولاد صنعوا زوارق من مواد مختلفة وأخذوا يلعبون فيها داخل الماء. وهناك رجل يؤجِّر المراكب الصغيرة للناس يبحرون بها في البحيرة. والنساء قد أدخلت كل منهن ذراعها في ذراع زوجها، والجميع يتمشى حول حافة البحيرة. وهناك آخرون جلسوا في ظلال الأشجار أو بجانب الزهور ذات الألوان الجذابة. ومنظر السماء كان بديعاً يسر الناظرين فيما يقوم الأول بعملية الوصف هذه ينصت الآخر في ذهول لهذا الوصف الدقيق الرائع. ثم يغمض عينيه ويبدأ في تصور ذلك المنظر البديع للحياة خارج المستشفى.

وفي أحد الأيام وصف له عرضاً عسكرياً. ورغم أنه لم يسمع عزف الفرقة الموسيقية إلا أنه كان يراها بعيني عقله من خلال وصف صاحبه لها.
ومرت الأيام والأسابيع وكل منهما سعيد بصاحبه. وفي أحد الأيام جاءت الممرضة صباحاً لخدمتهما كعادتها، فوجدت المريض الذي بجانب النافذة قد قضى نحبه خلال الليل. ولم يعلم الآخر بوفاته إلا من خلال حديث الممرضة عبر الهاتف وهي تطلب المساعدة لإخراجه من الغرفة. فحزن على صاحبه أشد الحزن.


وعندما وجد الفرصة مناسبة طلب من الممرضة أن تنقل سريره إلى جانب النافذة. ولما لم يكن هناك مانع فقد أجابت طلبه. ولما حانت ساعة بعد العصر وتذكر الحديث الشيق الذي كان يتحفه به صاحبه انتحب لفقده. ولكنه قرر أن يحاول الجلوس ليعوض ما فاته في هذه الساعة. وتحامل على نفسه وهو يتألم، ورفع رأسه رويداً رويداً مستعيناً بذراعيه، ثم اتكأ على أحد مرفقيه وأدار ! وجهه ببطء شديد تجاه النافذة لينظر العالم الخارجي. وهنا كانت المفاجأة. لم ير أمامه إلا جداراً أصم من جدران المستشفى، فقد كانت النافذة على ساحة داخلية.
نادى الممرضة وسألها إن كانت هذه هي النافذة التي كان صاحبه ينظر من خلالها، فأجابت إنها هي فالغرفة ليس فيها سوى نافذة واحدة. ثم سألته عن سبب تعجبه، فقص عليها ما كان يرى صاحبه عبر النافذة وما كان يصفه له.
كان تعجب الممرضة أكبر، إذ قالت له: ولكن المتوفى كان أعمى، ولم يكن يرى حتى هذا الجدار الأصم، ولعله أراد أن يجعل حياتك سعيدة حتى لا تُصاب باليأس فتتمنى الموت. ..
******************************************

يحكى أن صديقين كانا يسيران معـاً فى الصحراء، و حدث أثناء سيرهمـا أن المناقشة احتدت بينهما، و تطورت إلى مشاجرة
حتى أن أحدهما صفع الآخر على وجهه صفعة قويـة.
أحدثت الصفعة جرحاً شديداً فى مشاعر الصديق الآخر، لكنه بدلاً من أن ينطق بكلمة، أنحنى على الأرض وكتب على الرمال : "اليوم صفعنى أعز أصدقائى صفعة قوية على وجهى". أكملا كلاهما السير عبر الصحراء إلى أن وصلا إلى واحة جميلة حيث قررا أن يستريحا قليلاً، ويستجما فى البحيرة التى أمامهما وبينما هما يسبحان، سحبت دوامة مائية الصديق الآخر الذى صفعه صديقه وأصبح على وشك الغرق. فأسرع الصديق الأول وأنقذه على آخر لحظة بأعجوبة شديدة. بعد أن تعافى الصديق الذى كان على وشك الغرق، قام وأتجه ناحية صخرة كبيرة وأمسك بحجر وحفر هذه الكلمات "اليوم أنقذنى أعز أصدقائى من موت محقق بعد أن كنت أغرق". استغرب الصديق الأول الذى كان قد صفع صديقه في بداية الرحلة من تصرف هذا الصديق، وسأله فى فضول: "عندما صفعتك على وجهك، كتبت حماقتى على الرمال، لكن عندما أنقذتك من الغرق، حفرت معروفي علي الصخرة. فلماذا؟". فأجاب الصديق الآخر وقال: "عندما يخطئ صديق فى حقى بطريقة تجرح مشاعرى، فأنا أكتب ما فعله على الرمال، حتى تأتى الرياح وتمحو ما كتبت. لكن حينما يصنع معى معروفاً، فأنا أحفره على الصخرة، لكى لا تستطيع أى
قوة فى الطبيعة أن تمحوه بل تظل تذكاراً إلى الأبد". ثم تعانق الصديقان طويلاً، وتعمقت الصداقة بينهما لسنوات العمر كله.

بتمنى أني أحصل على أصدقاء من هالمنتدى ووصل معون لشي كتير حلو وكبير

(تاااااابع)
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
pinkgirl99

صغنون اوي
صغنون اوي
pinkgirl99


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 20/12/2011
المساهمات : 31
عدد النقاط : 61
المزاج : اجمل القصص القصيرة Qatary17
المهنة : اجمل القصص القصيرة Studen10
الهوايه : اجمل القصص القصيرة Painti10
الدولة : اجمل القصص القصيرة Female10
الأوسمة : اجمل القصص القصيرة Member10
التميز : اجمل القصص القصيرة Images11

اجمل القصص القصيرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اجمل القصص القصيرة   اجمل القصص القصيرة I_icon_minitimeالسبت 24 ديسمبر 2011, 2:03 pm

التاااابع
جلس رجل أعمى على إحدى عتبات عمارة ووضع قبعته وبجانبه لوحة مكتوب عليها: أنا أعمى أرجوكم ساعدوني

فمر رجل اعلانات ووقف ليرى ان قبعته لاتحوي سوى قروش قليله فوضع المزيد فيها ومن دون ان يستاذن الاعمى اخذ لوحته وكتب اعلانا اخر وعندما انتهى اعاد وضع اللوحه عند قدم الأعمى وذهب بطريقه

وفي نفس ذلك اليوم مر رجل الاعلان بالأعمى ولاحظ ان قبعته قد امتلأت بالقروش والأوراق النقديه pale فعرف الأعمى الرجل من وقع خطواته فسأله ان كان هو من أعاد كتابة اللوحه وماذا كتب عليها فأجاب الرجل :لاشيء غير الصدق فقط أعدت صياغتها وابتسم وذهب

لم يعرف الأعمى ماذا كتب عليها ولكن اللوحه الجديده كتب عليها: نحن في فصل الربيع ولكنني لا استطيع رؤية جماله

الانســان مفروض يغير طريقته بلحياة و مايستمــر على شئ واحـــد
طبعا القصد يغيرها من احسن لاحسن
لأنه الله ماوهبنا الحياة هي عن عبث, كل واحد و وحدة مننا حتى لوكان دوره صغير بلحياة هي اكيد الدور هدا الله عاطيه ياه و لازم يكمله على الاخير.

********************************
*كانت أمي .....تملك عين واحدة وانا كنت اكرهها ...و كانت تربكني دائماً ....
كانت تحضر الطعام للطلاب والأساتذة ....لتعيل العائلة ....وفي احد الأيام أثناء دوامي في المدرسة ..جاءت أمي لتلقي التحية عليّ
واستأت كثيراً كيف أنها استطاعت أن تفعل بي ذلك .... فغضبت كثيراً منها ورمقتها بنظرة الكره وركضت مبتعدا عنها...
*وفي اليوم التالي وانا في المدرسة ,احد أصدقائي في الصف قال لي ساخراً:
"ها ها ها ها ...أمك تملك عين واحدة ؟؟؟!!!
أردت حينها دفن نفسي .... وأردت لو أن والدتي تختفي خلال لحظة ....
*وفي ذلك اليوم واجهت أمي وقلت لها : ما دمت لا تجعلينني سوى أضحوكة ...... لماذا لا تموتين ..؟؟؟
أمي لم تعلق على ذلك أبدا .......... وأنا لم أتوقف للتفكير ولو للحظة حول ما قلته .... لأنني كنت مليئاً بالغضب ...
وكنت وقتها متناسياً للمشاعر ..... أردت فقط الخروج من ذلك المنزل ... ولم أرد معرفة أي شي عنها ..
لذلك أنا درست بجهد وحصلت على فرصة للذهاب إلى سنغافورة لإكمال دراستي....
*وبعد إتمام دراستي تزوجت ....وأصبح لي منزلي الخاص .... وأصبح لدي أولاد ....
وكنت سعيداً ومرتاحاً في حياتي مع زوجتي وأولادي .....
* وفي احد الأيام جاءت أمي لزيارتي ...ولم تكن قد رأتني منذ سنين ...وهي حتى لم ترى أحفادها...
عندما وقفت أمي على الباب ... ضحك أولادي عليها...ثم أتيت إليها وأنبتها كيف أنها تأتي من دون إعلامي بقدومها ...
صرخت عليها وقلت :" كيف استطعت أن تأتين إلى منزلي وتخيفين أولادي , اخرجي من هنا حالاً "
ومع كل ذلك أمي أجابت بهدوء وقالت :" أوه ... أنا آسفة جداً ربما أنا أخطئت في العنوان" .. واختفت حالا عن الأنظار
* وفي احد الأيام وصلتني رسالة من مدرسة رينيون إلى بيتي في سنغافورة ...
وعندها كذبت على زوجتي بأني ذاهب في رحلة عمل .... وعندما وصلت إلى رينيون ذهبت إلى الحي القديم بداعي الفضولية
* أخبرني الجيران أن أمي قد ماتت .... وانا لم أذرف دمعة واحدة عليها ...
كما أنها تركت لي رسالة وأرادت مني أن أخذها .... وقد جاء فيها :
أبني العزيز:
"أنا أفكر فيك كل الوقت ... وانا آسفة لأني أتيت الى منزلك في سنغافورة واخفت أولادك ...أنا كنت سعيدة عندما علمت بقدومك إلى رينيون .... لكن ربما لن أكن قادرة على مغادرة السرير لأراك ....
أنا آسفة لأني كنت مربكة بالنسبة لك ...عندما كنت صغيراً تنمو ....أترى !!!!!
عندما كنت صغيراً جداً انت تعرضت لحادث .. وفقدت عينك وانا كأم لم استطع أن أقف وأراقبك
وانت تنمو وتكبر بعين واحدة لذلك أنا أعطيتك عيني ..... فأنا أردت لابني أن يرى العالم كله من خلالي .... ومن مكاني
وبعيني ... مع حبي لك ......أمك " albino
*******************************
mmnb
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
pinkgirl99

صغنون اوي
صغنون اوي
pinkgirl99


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 20/12/2011
المساهمات : 31
عدد النقاط : 61
المزاج : اجمل القصص القصيرة Qatary17
المهنة : اجمل القصص القصيرة Studen10
الهوايه : اجمل القصص القصيرة Painti10
الدولة : اجمل القصص القصيرة Female10
الأوسمة : اجمل القصص القصيرة Member10
التميز : اجمل القصص القصيرة Images11

اجمل القصص القصيرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اجمل القصص القصيرة   اجمل القصص القصيرة I_icon_minitimeالسبت 24 ديسمبر 2011, 2:16 pm

التاااابع2
لاتباعيبلايبلا
في احد التلال وفي مكاك بعيد عن المساكن, عاشت ارمله مسكينه بمفردها, وقد تعلمت ان ( تستريح في محبة الله) معلنه كل احتياجاتها وضيقاتها لذاك الذي قال "اراملك علي ليتوكلن ".



كان الوقت شتاء وقد نفذ كل ما تملك الارمله من طعام, وكانت الايام قاسيه حتى انها لم تجد عملا ترتزق منه, ولما انتهى اخر ما تملكه في بيتها الفقير, وذهبت في المساء الى فراشها وهي تامل ان تتمكن من الحصول على قروش قليله في الغد.



وفي الغد هبت عاصفه ثلجيه على القريه فسدت الطريق الذي يؤدي الى كوخ الارمله لدرجه تعذر عليها ان تخرج منه لتذهب ولو الى احد الجيران الذي كان يرحب بها فيقدم لها طبقا من الحساء, ومع ذلك فقد كان هناك "المحب الاوحد" الذي كانت تخبره بحالتها وكانت تثق فيه كل الثقه. وبناء على ثقتها هذه ملات الوعاء ووضعته على النار, ثم وضعت فيه الملح. ثم قالت لنفسها: لا بد لي ان اطلب الرب الان فدخلت وانحنت وقدمت الشكر, ثم اعلمت الرب بحاجتها, ولم تلبث طويلا على ركبتيها حتى فوجئت بطرق على بابها الخارجي. قامت وهي تقول في قلبها (اه يا ربي انك تسطتيع ان ترسل الاجابه سريعا).



ولما فتحت الباب وجدت فلاحا يسكن على بعد, القى هذا على الارض كيسا من طعام ( الكويكر اوتسن) وهو يقول ( ان ابي ارسل هذا الكيس, وظل يلح علي ان احضره ورغما من الزوابع وتسلقط الثلج, وحقا قاسيت المشقات في احضاره اليك).



هنا رفعت عينيها ويديها وقد سالت دموع الشكر على وجهها المجمد وصاحت ( هو هو لا يتغير... لقد اتكلت عليه سنينا طويله ولم اجد مره واحده يتخلى عن احتياجي).
************************************

منذ سنوات، كان شاب يعمل كمرشد في شلالات نياجارا، وفي يوم من الأيام إذ لم يكن لديه عمل يقوم به ، انزل زورقه في الماء واضطجع فيه لينام . أما الزورق فقد احتضنته المياه الجارية، وأما صاحبنا فقد طواه نعاس ثقيل. كان يظن انه ربط الزورق رباطاً وثيقاً ، غير ان تحركاته المتتابعة قطعت الوثاق، فمضى في طريقه المرسومه مندفعاً في غمرة التيار، يحمل في جوفه صاحبنا المخمور بسكرة النعاس. كان على الشاطئ متفرجون يشاهدون الخطر القاتل الذي يتهدده فصاحوا به يوقظونه، وتصايحوا طويلاً لعله يستيقظ فيخلص نفسه. ولكن ذهبت صيحاتهم هباء. عند هذه النقطة كان الزورق قد وصل الى صخرة قائمة في بطن المجرى. ولما رأى المتفرجون ان الزورق سيتوقف عن اندفاعه ضاعفوا جهودهم ليوقظوا الرجل النائم، صائحين به "اصعد الى الصخرة، اصعد الى الصخرة " ولكن النائم لا يسمع، ولم ينتبه الى الخطر العظيم الذي يتهدده. أما الزورق فقد دفعته المياه الهائجة عن الصخرة لتطرح به إلى اعماق الشلالات. وهنا تنبه المسكين من رقاده ولكن وسط زئير الشلال العظيم الذي احتضنه طويلاً. ويا لها من كارثة! نائم في زورق يندفع في غير وعي بين شقي الرحى في قبضة الموت العنيد!

إن التفكير في هذا يزعج الانسان. ومع ذلك فهي صورة لعدم اكتراث الناس في هذه الأيام. كثيرون لا يعنيهم مصيرهم المرعب فينامون في خطاياهم، يخدرهم ما في المتع الأرضية من مد وجذر ويطويهم في لفائف الثقة الزائفة. اعتمادهم على حياة بلا لوم في نظر انفسهم وعلى المظهر الديني. وبرغم هذا فالجميع نيام في زورق غارق
*****************************************
و لا زال عندي المزييييييييييييييييييييد
احتاج بعض الردود لكي اكمل
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
موناليزا
اجمل القصص القصيرة Vip
موناليزا


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 13/06/2008
المساهمات : 2643
عدد النقاط : 9890
المزاج : اجمل القصص القصيرة Qatary28
المهنة : اجمل القصص القصيرة Collec10
الهوايه : اجمل القصص القصيرة Painti10
الدولة : اجمل القصص القصيرة Female31
الأوسمة : اجمل القصص القصيرة E0449b11
التميز : اجمل القصص القصيرة W110

اجمل القصص القصيرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اجمل القصص القصيرة   اجمل القصص القصيرة I_icon_minitimeالأحد 25 ديسمبر 2011, 8:58 am

اجمل القصص القصيرة 73310503782440146302

pinkgirl99

سلمت اناملك بما خطت

بانتظار الجديد القادم

دمتى بكل خير


اجمل القصص القصيرة 84493312125385887815
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دموع حائرة
اجمل القصص القصيرة Copy_o10
دموع حائرة


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 04/03/2011
المساهمات : 14462
عدد النقاط : 24857
المزاج : اجمل القصص القصيرة Qatary24
المهنة : اجمل القصص القصيرة Profes10
الهوايه : اجمل القصص القصيرة Unknow11
الدولة : اجمل القصص القصيرة Female31
الأوسمة : اجمل القصص القصيرة 3h510
التميز : اجمل القصص القصيرة Ss610
أوسمة المسابقات : اجمل القصص القصيرة WnNnl

اجمل القصص القصيرة Y4Oan

اجمل القصص القصيرة Empty
مُساهمةموضوع: رد: اجمل القصص القصيرة   اجمل القصص القصيرة I_icon_minitimeالإثنين 20 فبراير 2012, 5:54 pm

لقد انتقيت حروفا ببراعه
رسمت لوحة اثريه هاهنا
بعمق المشاعر وصدق الاحاسيس
عزيزي دمت بحب
لروحك باقات من الفل
***********

تقبل مروري

LaMys
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
اجمل القصص القصيرة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من اكثر القصص الواقعيه غرابه ***
» قصة قصيرة من القصص
» من أجمل القصص القصيره التي قرأتها
» موسوعة قصص من القران الكريم الجزء الاول حصرياااااااااااااااا
» ...:::][ قوانين منتدى القصص ][:::..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتـــــدي الأدبـــــي :: القصص والحكايات-
انتقل الى: