أحبه كَثيراً . . !
هو الذي يلبسني الأمانَ والدفء ، يفقدني الوَعي حينَ يتسرب إلي بإحساسِه ، يحولني إلى طفلة شقية في الحُب مَعه
أحبُّه كَثيراً . . !
حِينَ يسَألني وأنا غَارقَة في تَفاصيل صَوتِه ” تحبّينَني ؟ ” ،
فأقِف ملءَ رَغبَتي في احتِضانِه وأصرُخ في داخِلي ” أحبَّكَ كثيراً ” ، فيُجيبُني بـ ” نَعم أعلَم ” . . ويدهِشُنيِ !
لميس
راقت لي كثيراااا تحياتي لاحساسك ولروحك
كل الود تقبلي مروري