اسمع ما اقول ولي في معانيها
هذه قصة مدينتي بأختصار احكيها
خلابة المنظر في جمال مبانيها
كروم العنب و البيارات تحليها
تجري مياه الشتاء من كل ضواحيها
تصب في الوادي وشواطيها
ومن الجنوب باخواتها الله حابيها
بعلاقة اجتماعية يترابط كل اهليها
في الافراح ما أجمل مغانيها
للمدعوين ما وسعت كراسيها
وبيوت العزاء الكل يواسيها
ونهتف مدينتي بالروح نفديها
والبعض صمم بان يكون حراميها
بكسب غير مشروع يجنيها
لكنهم نصابين ما خلوا بريمة حلق فيها
يبنوا بيوت ويجمل في مصايفها و مشاتيها
ولا يخافوا من ضربة من الله يسديها
لم يبقي لهم إي شيء ويكون عاليها واطيها
والي ما يعتبر مذلول يكون فيها