المرض الروحي 1- يأتي فجأة وبدون مقدمات
2- لا يستجيب للعلاج العضوي مطلقاَ
3- يتأثر المريض من الذكر والقرآن ويشعر بضيق يزداد بزيادة الذكر والقرآن
والذي أنصح به " أن الانسان إذا اشتكى أنه يستخدم العلاج الروحي والعضوي سوياً وسيتبين الأمر لأن بعض الجن تسبب مرض عضوي أيضاً ، وبالجمع بين العلاجات الروحية والعضوية فإن الشياطين لا تقوى على سماع القرآن الكريم ولربما انصرع وانكشفت أوراقه لدى المريض وأهله وحينها نوقف العلاج العضوي ونذهب للروحي
وأما ما يفعله بعض الناس من ترك العلاج العضوي لقول الطبيب لا أعرف تشخيص مرضك " فهذا خطأ "
فربما يغيب عن الطبيب تشخيص المرض لقلة علمه فيتفاقم المرض ولا يستطيع الانسان تداركه مستقبلاً ،بسبب تفاقم المرض عليه ولربما مات المريض بسبب جهل الطبيب
فالجمع بين العلاجات أفضل طريقة أراها إن شاء الله أنها ناجعة
وأعرف من ذهب للطبيب فقال لا يوجد بك شيء وعملوا له تحاليل وقالوا لا يوجد بك أي شيء
فلجأ هذا الشخص للعلاج بالقرآن الكريم ، فقال له المعالج أبحث عن طبيب حاذق فالذي يظهر لي أنه ليس فيك مرض روحي
وحينما ازداد مرض الرجل تنوم بالمستشفى وبالصدفة عملوا له تحليل فوجدوا أنه مصاب بمرض في الدم خطير يؤدي للوفاة
فنجى الله الرجل ، " وفوق كل ذي علم عليم