هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 آداب المخاطبة مع الله

اذهب الى الأسفل 
+2
MaDa
*الصـLEGENDـاعق*
6 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
*الصـLEGENDـاعق*
آداب المخاطبة مع الله  Cd228a10
*الصـLEGENDـاعق*


ذكر
ســآعـتي :
التسجيل : 21/04/2010
المساهمات : 14033
عدد النقاط : 54051
المزاج : آداب المخاطبة مع الله  Qatary28
المهنة : آداب المخاطبة مع الله  Unknow10
الهوايه : آداب المخاطبة مع الله  Chess10
الدولة : آداب المخاطبة مع الله  Male_e10
الأوسمة : آداب المخاطبة مع الله  3h510
التميز : آداب المخاطبة مع الله  Swr211

آداب المخاطبة مع الله  Empty
مُساهمةموضوع: آداب المخاطبة مع الله    آداب المخاطبة مع الله  I_icon_minitimeالثلاثاء 23 أبريل 2013, 12:14 pm

آداب المخاطبة مع الله  68762
- رعاية الله في تركيز الخطوات:

ما أعظمَ حوار النبي صلى الله عليه وسلم مع ربِّه، فيما يعلمه كيف يخاطبه
ويستجيب له، وتلك هي النبوة في كلِّ عظمتها وحيويتها ورفعتها.. فالله تعالى
يختار بشراً كبقية البشر، ولكنه يُودِع فيه من القدرات الروحية ما يجعله
متميِّزاً عن بقية البشر روحاً وفكراً وقوّةً وصلابة وحكمة، ثمّ ينطلق مع
البشر كبشر، ولكنه فيما يعلو به من مواقع بشريّته، ليوجّههم ولينذرهم.

وفي
إحدى الحوارات القرآنية العظيمة، يعلّم الله رسولَه صلى الله عليه وسلم
أسلوب الدعاء، ويبيِّن له النقاط التي يريد أن يتحدّث بها معه في حالة
الابتهال ليركِّز ذلك في شخصيته، وشخصية كلّ مَن يتّبع الرسول صلى الله
عليه وسلم، ليعيش الجو الذي يشعر فيه أنّ الله تعالى بعظمته يوجّهه ويعلّمه
كيفية تركيز خطواته على الطريق المستقيم، وعندها يدرك الإنسان عظمة
إنسانيته من خلال ما يرفع له ربُّه من مستوى إنسانيته.. وذلك هو سرُّ
المعنى العميق الذي ينبغي للمؤمن أن يدركه عندما يحدّثه الله سبحانه من
خلال حديثه لرسوله صلى الله عليه وسلم، فيحسُّ بأنّ ربَّه يوجّهه ويخاطبه
ويتحبَّب إليه ويراقب خطواته ويرعاها. وعندها كيف يمكن له أن يفكِّر
بالابتعاد عنه وعن توجيهاته وأوامره ونواهيه، ليزحف إلى شخص ليس له من
العلم شيءٌ، وإن كان لديه شيءٌ من العلم، فإنّه لا يملك طهارة العلم، ولا
يملك سموَّ الروح في العلم، لأنّ الله يعطي العلم مع الروحانية، ويعطي
الروحانية مع الوعي.

- الرغبة في الطلب وتنفيذ الوعد:

ونأتي إلى حوار وحديث الله تعالى مع رسوله صلى الله عليه وسلم، فيقول
سبحانه: {قُلْ رَبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي مَا يُوعَدُونَ * رَبِّ فَلا
تَجْعَلْنِي فِي الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ * وَإِنَّا عَلَى أَنْ نُرِيَكَ
مَا نَعِدُهُمْ لَقَادِرُونَ}... (المؤمنون : 93-95).

(قل) – يا محمد
– وما مَن يتّبع محمداً صلى الله عليه وسلم {رَبِّ إِمَّا تُرِيَنِّي مَا
يُوعَدُونَ} هؤلاء الكافرون المشركون الذي كفروا بك وبعبادتك وانحرفوا عن
خطِّك وتوعّدتهم بأنّك ستوقفهم موقف الخزي يوم القيامة وستدخلهم نارَك، إن
شئت أن ترِيَنِّي ما وعدتهم، فأعرف كيف يُحشرون.

الله تعالى، يقول
لنبيّه، اطلب هذا الطلب، اطلبه لتعيشه في نفسك قبل أن تطلبه مني، لأنّ
الإنسان عندما يطلب شيئاً، فإنّ من الطبيعي أن يكون راغباً فيما يطلبه، أو
يطلب الابتعاد عن شيء، فمعنى ذلك أنّه غير راغبٍ فيه.

ولذلك فإنّ
الدعاء ليس مجرّد حالة نفسية روحيّة يطلب الإنسان فيها شيئاً من ربِّه، كما
يطلب أيَّ شيءٍ من غيره، لأنّ الدعاء معنىً يعيش فيه الإنسان الطلب الذي
يطلبه ليعمّقه في نفسه، لاسيما إذا كان من الأمور التي تتصل باستقامته على
الخط، وهو عندما يطلب من الله شيئاً، فكأنّه يقول، أحبّ يا ربِّ هذا الشيء،
لكن أريدك أن تعاونني وتساعدني في تحقيقه {رَبِّ فَلا تَجْعَلْنِي فِي
الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ}... (المؤمنون : 94) ما أريده منك – يا رب – إلا
تجعلني جزءاً من هذا المجتمع، أو عنصراً يمتزج بقيَمِه وأفكاره وخططه
ومشاريعه وحركته، إجعلني مفصولاً عن هؤلاء وخارج نهجهم وتوجهاتهم
ومعتقداتهم.

وهو عندما يطلب ذلك من ربِّه، فليس على أساس أن يُبعده
عن المنطقة الجغرافية التي يعيش فيها هؤلاء الظالمون، لأنّ الإنسان المؤمن
قد يعيش في منطقة جغرافية معيّنة يتواجد فيها الظالمون والمشركون
والمنافقون، ولكن ما يطلبه منه سبحانه ألا يجعله منهم فكراً، بحيث يكون
فكره فكر الظالمين، وألا يجعله فيهم روحاً، كي لا تكون روحه روح المجرمين،
وألا يجعله فيهم أخلاقاً، حتى لا تصير أخلاقه أخلاق الكافرين، وألا يجعله
فيهم عملاً، فيصبح عمله عمل المنافقين "بَايِنْ أهلَ الشَّرِتَبِنْ
عَنْهُم".

ولهذا، فإنّ القضايا التي تتعلّق بالعقيدة والانتماء لا
تحتاج دائماً إلى الانفصال الجسدي والجغرافي عن الذين يرفضون هذه العقيدة،
بل تحتاج إلى الانفصال الفكري والروحي والشعوري والعملي عنهم، ولذا، فإنّ
الإيمان لابدّ أن يُترجم في تولِّي أولياء الله، والتبرِّي من أعداء الله،
والتبرِّي منهم لا يكون إلا برفض قيمهم ومعتقداتهم. وهذا ما يعلّمه الله
تعالى لرسوله صلى الله عليه وسلم، وليس بصفته الذاتية، بل بصفته الرسالية،
حتى يتعلّم ذلك كلُّ مَن أرسل إليهم صلى الله عليه وسلم، فهذا التعليم هو
تعليم الرسالة وليس تعليم الذات.

إذاً، {رَبِّ فَلا تَجْعَلْنِي فِي
الْقَوْمِ الظَّالِمِينَ}... (المؤمنون : 94) حتى لا يكون مصيري مصيرَهم،
لأنّه يُقال: قل لي ما هو مجتمعك الذي تنفتح عليه وينفتح عليك؟ أقلْ لك مَن
أنت، إن كان مجتمعك مجتمعَ الظالمين، فإنّك ستُحشر مع الظالمين في الآخرة،
ومجتمعك في الدنيا هو مجتمعك في الآخرة.. فصداقات الدنيا القائمة على
التقوى هي التي تبقى، أمّا الصداقات القائمة على غير التقوى فهي تزول
{الأخِلاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ إِلا الْمُتَّقِينَ}...
(الزخرف : 67).

وبعد أن يطلب رسول الله صلى الله عليه وسلم من الله
سبحانه أن يريَه وعدَه بالظالمين، يقول تعالى: {وَإِنَّا عَلَى أَنْ
نُرِيَكَ مَا نَعِدُهُمْ لَقَادِرُونَ}... (المؤمنون : 95) نحن سوف نُريكَ
غداً ما نعدهم نتيجةً لظلمهم وكفرهم وتمرّدهم من عذابٍ وعارٍ وخزي، لأننا
قادرون على ذلك.

- الخطة القرآنية في المواجهة:

ثمّ يضع القرآن الكريم الخطّة لرسول الله صلى الله عليه وسلم في حركة
الدعوة التي يقوم بها في المجتمع، ويبيّن له أسلوب الدخول إلى المجتمع،
ليغيِّر له فكره وسلوكه وعاداته وتقاليده، رغم مواجهة القوم له بكلِّ
الشتائم والسُّباب والأساليب الحاقدة والاتهامات الباطلة وأنواع الاضطهاد
الكثيرة، إن كانت حصاراً يقومون به للقضاء عليه صلى الله عليه وسلم أو
تعسُّفاً يواجهون به أتباعه يفضي في أحيانٍ كثيرة إلى القتل.. وفي مواجهة
كلِّ ذلك، ما هي الخطّة القرآنية {ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ
السَّيِّئَةَ نَحْنُ أَعْلَمُ بِمَا يَصِفُونَ}... (المؤمنون : 96).

أنت
لم تأتِ البلاد فاتحاً لها كهدف، وإنّما جئت فاتحاً للعقول والقلوب، لأنّ
دور الداعية، ليس في قتل الناس الذين يكفرون بالله، وإنّما دوره أن يقتل
الكفر في عقولهم، حتى إذا تحوّل الكفر إلى عقدة، وتحوّلت العقدة إلى خطر،
عندئذ يقابل الكافر ليقتلَه، وحينذاك لا يكون قتلُ الكفر إلا بقتل الكافر..
ومن هنا فإنّ نوحاً عليه السلام عندما دعا ربّه للانتقام من الكافرين لم
يَدْعُ من موقع عقدة: {.. رَبِّ لا تَذَرْ عَلَى الأرْضِ مِنَ
الْكَافِرِينَ دَيَّارًا}... (نوح : 26)، هل مَلَّ منهم، أو تعب من دعوتهم
إلى الله؟ {إِنَّكَ إِنْ تَذَرْهُمْ يُضِلُّوا عِبَادَكَ وَلا يَلِدُوا
إِلا فَاجِرًا كَفَّارًا}... (نوح : 27)، مشكلة هؤلاء بأنّ الكفر تعاظم في
عقولهم وقلوبهم وعداواتهم وتقاليدهم وواقعهم، بحيث أنّهم عملوا على إضلال
الناس، وإذا أنجبوا أولاداً، فإنّهم لا يسمحون لأحد أن ينفذ إليهم ليهديهم
سُبُلَ الرّشاد، ولهذا، فإنّهم إذا امتدّوا في الحياة، فستكون الحياة
كلُّها كفراً.

ومن هنا، فإنّ الإسلام يريد من الإنسان الداعية إلى
الله، سواءً كان رسولاً أو إماماً أو عالماً فقيهاً أو مبلِّغاً، أن يعيش
العقل المفتوح والقلب المفتوح، والكلمة الحلوة والأسلوب الطيِّب والوجه
المبتسم، والأجواء التي تحتضن الإنسان الآخر بكلِّ المعاني الطيِّبة ليحسَّ
بقيمة الأجواء الخيّرة قبل الحديث معه عن المعاني الرساليّة.

ويريد
الإسلام أيضاً من الإنسان الداعية ألا يتعقّد أو يسقط عندما يُسيء الكافرون
إليه، وألا يتعقّد عندما يشتمه الضّالون، بل يعتبر أنّ ذلك جزءٌ من ضريبة
الرِّسالة {ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ} بالطريقة الأحسن
{السَّيِّئةَ} التي يواجهك بها الآخرون {نَحْنُ أعْلَمُ بِمَا يَصِفُون}
نحن نعلم بما يصفون من الشرك والضَّلال، ومهمتُك أن تصبر على عنف الآخرين
حتى تقود مَن يبادرك بالعنف إلى أن يكون من عباد الله المخلصين، فتثأر بذلك
من شيطانه وتهديه إلى طريق الرحمن، وهذا هو الثأر لله، وليس الثأر أن
تقتله.

وإذا جاءتك تخيّلات الشيطان وخيولُه لتقول لك، كيف تصبر؟ مَن
فلان حتّى يتجرّأ عليك؟ صبرك عليه ذلٌّ، فإذا لم تردّ الكلمة بأقسى منها،
أو السيِّئة فإنّك تعيش المهانة، وكيف ترضى بذلك، والله يريد العزّة
للمؤمنين، ويريد للمؤمن أن يكون شجاعاً وليس جباناً؟.. ومن هذا الطريق يأتي
الشيطان إلى الداعية إلى الله، حتى يدخل في مشكلة العنف مع الآخرين الذين
لم يدخلوا معه في عنف جسدي، بل بقيت المسألة في إطار الرفض لما يطرح ويدعو
إليه، فتضيع الهداية وتذهب الجهود سدىً، ولذلك، قال الله تعالى: {وَقُلْ
رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ}... (المؤمنون : 97).

وهذا
تعليم آخر يعلّمه الله سبحانه لرسول الله صلى الله عليه وسلم ولكل من يسير
على خطاه، فإذا جاءك الشيطان، وأراد أن يدخل إلى عقلك ومشاعرك وأحاسيسك
لتنتفخ أوداجُك ويحمّر وجهُك وتتوتّر أعصابُك وتنفعل بكل كيانك {وَقُلْ
رَبِّ أَعُوذُ بِكَ مِنْ هَمَزَاتِ الشَّيَاطِينِ} استعذْ بالله من الدوافع
والهمزات التي تجعلك مُسْتَنفِراً، كما تُهمَز الخيل لِتُسْتَفزّ وتُدْفَع
لتجمحَ وتتمرّد، خوفاً من أن يستقوي الشيطان وتحل مشاريعه محلَّ مشاريع
وخطط الإيمان. {وَأَعُوذُ بِكَ رَبِّ أَنْ يَحْضُرُونِ}... (المؤمنون :
98)، والجأ إلى الله عندما يحاول الشياطين أن يأتوا لتطويقك ويحيطوا بك من
كُلِّ جانب.. تماماً كما يأتي بعض شياطين الجن ليزرعوا في قلب الإنسان
شكّاً من هنا ووسوسةً من هناك وخيالاتٍ وأوهاماً من هنالك، أو شياطين من
أصحابه ليحيطوا به، هذا يخوِّفه ويُبعده وآخر يشوّشه، فيضيع وينحرف
ويَضِلّ.

وكثيرون هم الشياطين من الرجال والنساء، الرجل يتحدث بطريقة
عاطفية معيّنة، والمرأة تجري دموعها بسرعة، فينكسر قلبُ الإنسان وتجيش به
العاطفة.. هذه أمُّه أو زوجته وهذا أبوه وتلك أخته. وأولئك أبناؤّه، وهكذا
بين دموعٍ من هنا، وعاطفة من هناك، فإذا بالشيطان قد سرقَ كلَّ دينه
وإيمانه {.. إِنَّ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ وَأَوْلادِكُمْ عَدُوًّا لَكُمْ
فَاحْذَرُوهُمْ...}... (التغابن : 14)، وليست العداوة بالمعنى المباشر، بل
تكون العداوة بقيام الزوج بأمر فيه معصية الله بطلب من زوجته، وبالعكس
عندما تنفّذ الزوجة رغبة زوجها، إذا كان في تنفيذ هذه الرغبة غضب الله..
وهكذا في رضوخ الأولاد لرغبات آبائهم وأُمّهاتهم أو بالعكس.

المصدر: موقع الموسوعة الإسلامية

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
MaDa
مشرف منتدي برامج الكمبيوتر والرياضةمشرف منتدي برامج الكمبيوتر والرياضة
MaDa


ذكر
ســآعـتي :
التسجيل : 09/10/2009
المساهمات : 4573
عدد النقاط : 6403
المزاج : آداب المخاطبة مع الله  Qatary24
المهنة : آداب المخاطبة مع الله  Unknow10
الهوايه : آداب المخاطبة مع الله  Sports10
الدولة : آداب المخاطبة مع الله  Male_e10
الأوسمة : آداب المخاطبة مع الله  E0449b13
التميز : آداب المخاطبة مع الله  Almosh11

آداب المخاطبة مع الله  Empty
مُساهمةموضوع: رد: آداب المخاطبة مع الله    آداب المخاطبة مع الله  I_icon_minitimeالجمعة 26 أبريل 2013, 4:07 pm

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الصاعق

موضوع راااائع
ومجهود أروع

جزاك الله كل خير

تسلم إيديك

تقبل مرورى
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
الأميرة سلمي★
آداب المخاطبة مع الله  15751613
الأميرة سلمي★


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 28/07/2010
المساهمات : 10824
عدد النقاط : 19694
المزاج : آداب المخاطبة مع الله  Qatary28
المهنة : آداب المخاطبة مع الله  Collec10
الهوايه : آداب المخاطبة مع الله  Painti10
الدولة : آداب المخاطبة مع الله  Female31
الأوسمة : آداب المخاطبة مع الله  3h210
التميز : آداب المخاطبة مع الله  3h710
أوسمة المسابقات : آداب المخاطبة مع الله  2q2ul

آداب المخاطبة مع الله  Empty
مُساهمةموضوع: رد: آداب المخاطبة مع الله    آداب المخاطبة مع الله  I_icon_minitimeالجمعة 26 أبريل 2013, 4:43 pm

*الصـLEGENDـاعق*
عودتنا دوما على الطرح المفيد ..
وهنا أجد تعاليم أن أتبعناها فزنا بالسمو الأخلاقي النبيل
أحييك على الموضوع الهادف جميل..
درر وجواهر نثرتها بالعام .. ف هنيئا لنا أسمك الكريم
شكرا لك بحجم الكون شكر جزيل .. مع التحية وكامل التقدير

آداب المخاطبة مع الله  QqVsN
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
كبرياء انثى
مشرف منتدي البيت بيتك مشرف منتدي البيت بيتك
كبرياء انثى


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 07/05/2012
المساهمات : 3469
عدد النقاط : 4170
المزاج : آداب المخاطبة مع الله  710
المهنة : آداب المخاطبة مع الله  Studen10
الهوايه : آداب المخاطبة مع الله  Painti10
الدولة : آداب المخاطبة مع الله  Female31
الأوسمة : آداب المخاطبة مع الله  E0449b11
التميز : آداب المخاطبة مع الله  7710

آداب المخاطبة مع الله  Empty
مُساهمةموضوع: رد: آداب المخاطبة مع الله    آداب المخاطبة مع الله  I_icon_minitimeالإثنين 06 مايو 2013, 8:29 am

[بارك الله فيك على الموضوع القيم والمميز

وفي إنتظار جديدك الأروع والمميز

لك مني أجمل التحيات

وكل التوفيق لك يا رب
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
دموع حائرة
آداب المخاطبة مع الله  Copy_o10
دموع حائرة


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 04/03/2011
المساهمات : 14462
عدد النقاط : 24857
المزاج : آداب المخاطبة مع الله  Qatary24
المهنة : آداب المخاطبة مع الله  Profes10
الهوايه : آداب المخاطبة مع الله  Unknow11
الدولة : آداب المخاطبة مع الله  Female31
الأوسمة : آداب المخاطبة مع الله  3h510
التميز : آداب المخاطبة مع الله  Ss610
أوسمة المسابقات : آداب المخاطبة مع الله  WnNnl

آداب المخاطبة مع الله  Y4Oan

آداب المخاطبة مع الله  Empty
مُساهمةموضوع: رد: آداب المخاطبة مع الله    آداب المخاطبة مع الله  I_icon_minitimeالأربعاء 15 مايو 2013, 11:10 am

صاااعق

موضوع في قمة الروعــــــــة
جزاك الله خيرا
و نفعك و نفع بك جميع المسلمين

آداب المخاطبة مع الله  PIC-897-1349176704
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
Celina
آداب المخاطبة مع الله  15751613
Celina


انثى
ســآعـتي :
التسجيل : 21/12/2009
المساهمات : 12379
عدد النقاط : 18808
المزاج : آداب المخاطبة مع الله  Qatary32
المهنة : آداب المخاطبة مع الله  Collec10
الهوايه : آداب المخاطبة مع الله  Sports10
الدولة : آداب المخاطبة مع الله  Female31
الأوسمة : آداب المخاطبة مع الله  3h510
التميز : آداب المخاطبة مع الله  1510
أوسمة المسابقات : آداب المخاطبة مع الله  AVvoI

آداب المخاطبة مع الله  Empty
مُساهمةموضوع: رد: آداب المخاطبة مع الله    آداب المخاطبة مع الله  I_icon_minitimeالأربعاء 19 يونيو 2013, 5:44 am

موضوع في قمة الجمال
وأضاء بجماليه أرجاء المكان

فجزاك الله خيرا

لك منـــــــي اجمل تحية

و نفعك و نفع بك جميع المسلمين

✿ Celiηα


آداب المخاطبة مع الله  Download
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
آداب المخاطبة مع الله
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» من آداب الطعام
» آداب‎ عاااااااامة .....
» آداب الــرؤيــا
» آداب نبوية في الاستئذان
» عشرة آداب دقيقة في الحج ..

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: المنتـــــدي الإسـ ـــ ــــلامــــــي :: القسم العام-
انتقل الى: