واحة الرستاق

موضوع جديد من نوعه

رستاقي وكلي فخر تسلم على طرح مثل هذا الموضوع والذي يستحق منا مناقشته على وعسى نجد آذانا صاغية من أولائك المتهورين والذين يمارسون مثل هذه الهواية الخطرة

albino

ظاهرة التفحيص أو بمعنى آخر الإستخدام السيء للمركبات ، من يمارسها يدخل في صراع رهيب مع الموت حيث يدور بالمركبة في حركات حلزونية أو في خط متعرج بسرعة مخيفة ، أو يقود مركبته على عجلتين بدلاً من أربع ، أو يقود المركبة بسرعة مذهلة ، ويرتفع بها فوق عدة حواجز لينتظره رفاقه ، ليصفقوا له طويلاً على فعلته الخارقة إذا كان لا يزال في عداد الأحياء
هذه الظاهرة أصبحت من المشاكل الإجتماعية التي لها مخاطرها على الأسرة والأبناء والمجتمع ورجال الأمن ، الذين يسهرون على المحافظة على الأرواح والنظام وراحة المواطنين والمقيمين والزائرين
ففي وقت المناسبات ومع بداية الإجازات الصيفية ، وخلوا الشباب من هموم الدراسة وقيودها ، ينطلقون في الشوارع والمناطق الصحراوية ليتباروا في القيام بحركات خطيرة بمركباتهم الحديثة ، ممارسين ما يسمى بالتفحيط في بعض الدول وفي دول أخرى بالتقحيص أو التشحيط أو التفحيص ، وهي أسماء متعددة لظاهرة واحدة تتمثل في إستعراض الشباب لمهاراتهم في سياقة المركبات عبر التسابق في سرعة جنونية ، يعقبها إستخدام المكابح بقوة والقيام بحركات خطيرة ، بالمركبة التي تكون عادةً من ذوات الدفع الرباعي أو إضافة غاز الى جهاز الإحتراق وغيرها من التعديلات لزيادة السرعة أو إحداث أصوات مزعجة أثناء القيادة ، وتتنوع حركات التفحيص ما بين التربيع والتخميس هذه الظاهرة أصبحت من المشاكل الإجتماعية التي لها مخاطرها على الأسرة والأبناء والمجتمع ورجال الأمن ، الذين يسهرون على المحافظة على الأرواح والنظام وراحة المواطنين والمقيمين والزائرين .

ففي وقت المناسبات ومع بداية الإجازات الصيفية ، وخلوا الشباب من هموم الدراسة وقيودها ، ينطلقون في الشوارع والمناطق الصحراوية ليتباروا في القيام بحركات خطيرة بمركباتهم الحديثة ، ممارسين ما يسمى بالتفحيط في بعض الدول وفي دول أخرى بالتقحيص أو التشحيط أو التفحيص ، وهي أسماء متعددة لظاهرة واحدة تتمثل في إستعراض الشباب لمهاراتهم في سياقة المركبات عبر التسابق في سرعة جنونية ، يعقبها إستخدام المكابح بقوة والقيام بحركات خطيرة ، بالمركبة التي تكون عادةً من ذوات الدفع الرباعي أو إضافة غاز الى جهاز الإحتراق وغيرها من التعديلات لزيادة السرعة أو إحداث أصوات مزعجة أثناء القيادة ، وتتنوع حركات التفحيص ما بين التربيع والتخميس هذه الظاهرة أصبحت من المشاكل الإجتماعية التي لها مخاطرها على الأسرة والأبناء والمجتمع ورجال الأمن ، الذين يسهرون على المحافظة على الأرواح والنظام وراحة المواطنين والمقيمين والزائرين .

ففي وقت المناسبات ومع بداية الإجازات الصيفية ، وخلوا الشباب من هموم الدراسة وقيودها ، ينطلقون في الشوارع والمناطق الصحراوية ليتباروا في القيام بحركات خطيرة بمركباتهم الحديثة ، ممارسين ما يسمى بالتفحيط في بعض الدول وفي دول أخرى بالتقحيص أو التشحيط أو التفحيص ، وهي أسماء متعددة لظاهرة واحدة تتمثل في إستعراض الشباب لمهاراتهم في سياقة المركبات عبر التسابق في سرعة جنونية ، يعقبها إستخدام المكابح بقوة والقيام بحركات خطيرة ، بالمركبة التي تكون عادةً من ذوات الدفع الرباعي أو إضافة غاز الى جهاز الإحتراق وغيرها من التعديلات لزيادة السرعة أو إحداث أصوات مزعجة أثناء القيادة ، وتتنوع حركات التفحيص ما بين التربيع والتخميس والسلسل والإستفهام وحركة الشرارة والعقد وتسيير المركبة على عجلتين ، وغيرها من الحركات التي يتفنن الشباب في تنفيذها حتى وصلوا الى إبتكار حركة الموت ! وهي نوعان : فهناك حركة يتم تنفيذها بعد أن تصل المركبة الى سرعة 180 كلم ، حيث يميل السائق بالمركبة الى أحد الجوانب ، ثم يميل الى الجانب الآخر ، ويترك المركبة تسير بسرعة حتى تتوقف ، أما النوع الآخر فينطلق فيه المتحدي بأقصى سرعة بإتجاه المتحدي الآخر ، الذي يقابلة وجهاً لوجه بأقصى سرعة كذلك ، والجبان هو من ينحرف عن الآخر .

واحة الرستاق Mvc-600f

أسباب ودوافع التفحيص:

هناك أسباب ودوافع عديدة توحي بأن ما يقوم به ممارس التفحيص من عمل قد يكون رجولياً ولا بد من ظهور هذا العمل بالمهارات والقدرات التي يتمتع بها ، من هنا وعلى سبيل الذكر وليس الحصر نذكر منها :
•حب الظهور على الوسط من فئات المجتمع المختلفة ، وكسب شهرة وتهافت المعجبين على مثل هذه الإستعراضات .
•التوهم الذاتي بالقدرات التي يمتلكها بأنها غير عاديه .
•طغيان رغبة التقليد للرفقاء الذين يمارسون هذه العادة .
•عدم السيطرة على رغبات النفس التي تقوده والتحكم بها وتوجيهها الى الطريق السوي والقدوة في المجتمع أو بين الفئة التي يعيش معها .
الأوقات التي تكثر فيها ممارسة التفحيص
تكثر ممارسة التفحيص (الويلات) بين بعض فئات الشباب في أيام المناسبات والإجازات وفي الإجازات الطويلة ، كما أن هناك مناسبة يشتد فيها ظهور هذه العادة أيضاً وهي الفوز بالمباريات ، سواءً كان فوز النادي الذي يميل له ويشجعه هؤلاء الشباب أو المنتخب الوطني أو حتى منتخبات وأندية أخرى خليجية وعربية وأوروبية ، حيث تتولد لدى البعض نشوة ورغبة في التعبير عن فرحته بأسلوب يراه هو أنه مناسب ولا يحسب العواقب مع أن النتائج واحدة .
إياكم والتفحيص
لاتكاد تمر مناسبة وترتسم على وجوه الجميع الفرحة بحلولها ، إلا وقد يحوّل أحد هؤلاء العابثين هذه المناسبة بتفحيصهم وما يخلفوه ورائهم الى حزن ، إما لأهل المفحص نفسه أو لأهل من يكون ضحية التفحيص من مستخدمي الطريق الآخرون أو المتفرجين ، فالطريق كما تعلمون يستخدمه الجميع فهو غير مملوك للمفحص ومشجعيه .
والأضرار في هذا الجانب كثيرة ومتعددة سواءً على مستوى الفرد المفحص أوعلى مستوى المجتمع الذي تكثر فيه هذه العادة .فعلى مستوى الفرد قد يدفع المفحص حياته ثمناً لفعلته هذه التي لا يجني من خلالها إلا هلاكه وهلاك من حوله ، ناهيك عن النتائج المعنوية التي تتحملها أسرته ، والأضرار المادية الكثيرة ، سواءُ على مركبة المفحص نفسه أوعلى مركبات وممتلكات الأشخاص المتواجدين حول موقع التفحيص ، كما أن بعض المفحصين ينفقون مبالغ هائلة في سبيل إعداد وتجهيز ما يضر به نفسه ومجتمعه .
أما على مستوى المجتمع فإنه لا تكاد تخلو منطقة من هذه العادة السيئة بسبب جهل المفحصين بعواقب ما قد سينجم عن فعلتهم الطائشة ، وكذلك جهل من هم حولهم من المشاهدين أو المشجعين لهم ، فحين تعم الفوضى على الطرقات وتكون في أغلب الأحيان فوضى عارمة تؤدي الى وقوع حوادث مؤسفه ، حيث يصادف في أغلب الأحيان مرور بعض مستخدمي الطريق الذين لا علاقة لهم بالتفحيط ـ وعندما يتفاجأ هؤلاء بما يحدث أمامهم من عبث على الطرقات يحاولون بشتى السبل الإبتعاد عن ذلك الموقع خوفاً من أن يطالهم ضرر المفحصين فتراهم يسلكون طرقاً وممرات عشوائية تارة يسكلون طرقاُ ممنوع الدخول بها وتارة أخرى يتجاوزون الإشارة الحمراء ولايتقيدون بالشواخص المروية ، ما يؤدي الى حدوث الفوضى العارمة بالموقع ، وهنالك نقطة أخرى لابد من التطرق لها ، وهي الأضرار التي تقع على الطريق نفسه ، حيث أنه في أغلب الأحيان يتم إستخدام الطرقات العامة المسفلتة كمساحة تتم فيها ممارسة هذه العادة ، مما يؤدي الى تلف هذه الطرقات وتلف ما على حدودها من لوائح مرورية وإرشادية وتنبهيه ، وكذلك إتساخها بمخلفات إطارات المركبات ، ما هذا إلا تشويه للسلوك الحضاري أمام مستخدمي الطريق . واحة الرستاق Lol2

إن ما نشاهده في وقتنا هذا من حوادث للمركبات لهو أمر مؤسف حيث سيذهب ضحيتها أناس يكونون في أغلب الأحيان من الأبرياء الذين يدفعون حياتهم من مستخدمي الطريق ، فإحرص أخي على أن لا تنخدع ولايصيبك الغرور من أسلوب هؤلاء المتهورين على الطرقات بشكل عام ، ومن أساليب المفحطين بشكل خاص ، فما هي إلا لحظة ويغير الله من حال الى حال .

وقد قامت شرطة عمان السلطانية جاهدةً بمواجهة تلك الآفة من خلال وضع وردع قانوني لهؤلاء المفحصين ونشر الوعي حول مخاطر التفحيص بالمركبات ، وذلك من أجل مجتمع آمن خال من السلوكيات الخاطئة والدخيلة عليه ، إضافة الى ذلك يبقى دور أفراد المجتمع هو المنطلق الحقيقي لمكافحة هذه العادة ، وذلك بأن يقوموا بإسداء النصح والإرشاد لمن تصدر منه تلك الأفعال .
والله يسلم جميع مستخدمي الطرق

اناا مش عارف هماا بيجلهم قلب منين يعملووو الحاجات دى بس هماا مدربين عليها كويس والعمر مش بعزقه هههههههه

اناا ان كان عليا لو معايا عربيه همشى على الاول ولو فى اقل من الاول ماااشى

لانى هراعى الناس اللى ماشيه فى الارض وراعى نفسى انا كمان احسن ما اخبط فى عربيه فوول ولا حاجه هههههه

تسلم ايدك احمد على الطرح المميز والراااائع

ثااااااانكس احمد

والله دة اسلوب غير حضارى بالمرة وناس همجية بجد

ثانكس الحب الحزين موضوع رااائع ومميز جدااا

تسلم ايدكـ


موضوع غايه في الاهمية شقاوة + فلوس كتير تقبلوا مروري ولكم تحيتي واحترامي محمد أفندي

مــــــــــــــــوضــــــــــوع جمــيل اوى ومهم جدا